ولقد تعودت الانصات
والمكوث على ضفاف الشوق
أقتات من عبث أوهامي
لعلني في الحلم أزفك غيمة ماطرة
وباقة ورد أراعيها برفق
أيا شاردة ...
كما الغمامة تحركها مشيئة الرحمان
استوطنيني ففي ربوعي الأمان
كل الأمان
وعليك من الله السلام
أيتها النغم الشجي النابع من عمق الصدق والمحبة والذوق الرفيع
سلاما يعانق روحك وكل كلماتك الحسان
سخية أنت مع النص إضافة وبلاغة
لا حرمت من هكذا تواجد
كل الاحترام والتقدير