الراهب وسيدة القصر قصة ل غي دو موباسان - منتديات هبوب الجنوب

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانـــاتــنـآ)  
     
     
   

 

{ ❆فَعِـاليَـآتنـــا ❆ ) ~
                      

 

 


العودة   منتديات هبوب الجنوب > الاقسام الأدبية والثقافية > ۩۞۩ هبوب القصص والروايات الأدبية ۩۞۩

الملاحظات

۩۞۩ هبوب القصص والروايات الأدبية ۩۞۩ مجموعة من القصص والروايات الحقيقية والخيالية والأدبية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم منذ 3 أسابيع

نجوى الروح غير متواجد حالياً
SMS ~ [ + ]
اوسمتي
وسام وسام وسام وسام وسام وسام 
لوني المفضل Burlywood
 رقم العضوية : 4286
 تاريخ التسجيل : Oct 2017
 فترة الأقامة : 2440 يوم
 أخر زيارة : منذ 6 ساعات (02:05 AM)
 الإقامة : في بلدي
 المشاركات : 41,377 [ + ]
 التقييم : 47531
 معدل التقييم : نجوى الروح has a reputation beyond reputeنجوى الروح has a reputation beyond reputeنجوى الروح has a reputation beyond reputeنجوى الروح has a reputation beyond reputeنجوى الروح has a reputation beyond reputeنجوى الروح has a reputation beyond reputeنجوى الروح has a reputation beyond reputeنجوى الروح has a reputation beyond reputeنجوى الروح has a reputation beyond reputeنجوى الروح has a reputation beyond reputeنجوى الروح has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
1 الراهب وسيدة القصر قصة ل غي دو موباسان







الراهب وسيدة القصر موباسان
قالت الجدة لأحفادها ذات مساء:
والآن هيا يا أعزائي وليذهبْ كل منكم إلى فراشه،
فقد حانت ساعة نومكم.
ونهض الأطفال الثلاثة، الصبيُّ والبنتان، فأقبلوا على
جدتهم يقبلونها، وعلى الراهب الذي اعتاد زيارة
القصر مساء كل يوم خميس، يُودّعونه، فجذب الطفلتين
إليه واحتواهما بساعديه وضمّهما إلى صدره، وطبع
قُبلة حانية على رأسيهما وتركهما برفق، فغادرت
المخلوقات الصغيرة الغرفة، الصبي في المقدمة
وخلفه سارت الأختان! قالت الجدة للراهب:
إنك تُحب الأطفال أيها الأب!!
أجابها:
أحبهم جدًا يا سيدتي.
نظرت إليه قائلة:
أو لم تدرك أن من الصعب عليك أن تعيش وحيدًا؟
قال: بلى، أحيانًا!!
وأطرق صامتًا ثم قال بعد قليل:
ولكني لم أخلق للحياة التي اعتاد الناس أن يحيوها!
وهل تعرف عن هذه الحياة شيئًا؟!
نعم.. أعرف عنها الكثير.. ولكني اخترت المهنة التي لا أصلح لغيرها!
وراحت المرأة العجوز تواصل النظر إليه قائلة:
هيا وحدّثني عما تعرفه عنها.. أخبرني ما الذي جعلك تعزف عن
طيبات الحياة التي أوجدها الله لنا عزاء وسلوى؟!
ما الذي دعاك إلى الرغبة عن الزواج والحياة العائلية؟!
إنك لست متصوفًا أو متعصبًا، كما أنك لست بالمتزمت
أو المتشائم.. أم تُرى أن حادثًا جللاً حل بساحتك جعلك تترهّب؟!
ونهض الرجل وتوجه إلى حيث النار المتوهجة في الموقد
الكبير وقد بدت على وجهه علائم التردد والإحجام عن الجواب!
كان فارع القامة أشيب الشعر، وقد أثقلت السنون كاهله.
لقد أمضى قرابة عشرين عامًا راهبًا وجارًا للعائلة.. عرفه أهل
القرية بالطيبة والعطف ورقة الحس ودماثة الخلق ولطف
المعشر، وكان مستعدًا لأن يضحك استعداده للبكاء مما
أضر بمكانته قليلاً لدى بعض القرويين البسطاء!!
واستمرت سيدة القصر تحثه على الكلام قائلة:
لك أن تبوح بالسر الذي دفعك إلى الرهبنة.
قلتُ لك يا سيدتي إنني لم أُخلق للحياة التي اعتادها الناس، ولقد
أدركت هذا في الوقت المناسب، وكثيرًا ما كنت أجدُ الباعث الذي
يُبرهن لي صواب ما ذهبت إليه.
كان والداي اللذان هما في سعة من الرزق وبسطة في العيش
يعملان في التجارة منشغليْن بها ومنصرفين عني إليها،
وفي الوقت نفسه ينظران إلى مستقبلي بتفاؤل وطموح،
ولهذا فقد أرسلاني إلى مدرسة داخلية وأنا بعدُ صغير!!
ليتهما أدركا مبلغ تعاسة الصغار وهم يجدون أنفسهم فجأة
بعيدين عن بيوتهم وأترابهم ومراتع طفولتهم. إن الحياة
الرتيبة التي يعيشونها وهم محرومون من العطف والحب قد
تلائم البعض، ولكنها قد تصبح مدعاة للشقاء لدى البعض الآخر!!

الراهب وسيدة القصر موباسان
إن الطفل إنسان ذو حساسية مفرطة، فإن وجد نفسه بعيدًا
عمن يُحب فإن هذه الحساسية قد تدمر أعصابه الغضة،
وقد تتفاقم إلى ما هو أسوأ لتتحول إلى حالة مرضية
تلازمه طوال حياته!! لم اكن أشارك أقراني في ألعابهم،
كما لم يكن لي صديق من بينهم، كنت وحيدًا أعاني
مرارة الحنين إلى البيت طول الوقت، وحين آوي إلى
فراشي ليلاً كنت أطلق لدموعي العنان فأظل أبكي حتى
يغلبني النوم، وغالبًا ما كنت أحاول العودة بخيالي إلى
بيتي وأحداث طفولتي أستعيد ذكرياتها الحلوة، حتى
استحوذت هذه الذكريات على نفسي، ولم أعد أستطيع
إزاحتها عن ذهني فانهارت أعصابي، وصرت أرى في أي
مشكلة مهما كانت تافهة مصدرًا لتعاسة لا حد لها!!
والنتيجة أنني صرت ضيق الصدر عصبي المزاج منطويًا
على نفسي ومكبوت العواطف. إن أعصاب الصغار
سريعة التأثر. لذا ينبغي
لنا أن نجنبهم أي تعكير لصفو حياتهم حتى يشتد عودهم.
إن العقاب الذي يناله الصغير في المدرسة دون وجه
حق، مثلاً، قد يسبب له من العذاب النفسي والعقلي
ما يُسببه فقد عزيز عليه. إن أي سوء مهما صغر يلحق
بالطفل قد يسبب لنفسه المرهفة وذهنه الغض
اضطرابًا عاطفيًا قد ينتج عنه بعد فترة قصيرة داء عضال!!
هذا تمامًا ما كنت أعانيه وقتئذ. لم أخبر أحدًا بالأمر، ولم أبُح به
لإنسان، وشيئًا فشيئًا ازدادت حساسيتي وتفاقمت حالتي وصارت
نفسي مثل جرح غائر مفتوح!!
وهكذا حتى بلغت السادسة عشرة من عمري وأنا خجول خائف
أشعر بالضعف، وأتجنب الاختلاط، وأعزف عن كل ما يدعو
للتفوق والتقدم، ولم أكن أجرؤ على الكلام أمام الآخرين
أو القيام بأي عمل في حضورهم، وتملكتني فكرة غريبة
هي أن الحياة عندي ليست سوى معركة مريرة وصراع
رهيب أنا فيها الطرف المغلوب على أمره!
وأنهيت دراستي وحصلت على إجازة طويلة ليتسنى
لي في أثنائها التفكير في اختيار المهنة التي
تناسبني! وفجأة وقع لي حادث بسيط مكنني من
فهم نفسيتي وكشف لي الحالة غير السوية التي
أعانيها، فأدركت الخطر الذي ينتظرني وصممت على تفاديه.
إن المدينة التي نعيش فيها صغيرة تقع على
سهل واسع تحف به
الأحراش من كل صوب، ويقع منزلنا في شارعها الرئيس،
وكنت قد تعودتُ أن أقضي معظم وقتي متجولاً في أرجاء
الريف الجميل الذي (من طول ابتعادي عنه) اشتقت إليه
كثيرًا. أما أبي وأمي فلا يزالان منغمسيْن في عملهما،
ولم ألمس منهما أي اهتمام بمشكلاتي وآلامي وآمالي!!
صحيح أنهما يُحبانني ولكن بعقليهما لا بقلبيهما، شأنهما
في ذلك شأن سائر الناس الواقعيين، فعشت حبيس
أفكاري وأحلامي وأوهامي غير مستطيع تحرير نفسي
من مخاوف القلق التي تساورني!
أما الحادث الذي وقع لي، والذي أشرت إليه آنفًا، فخلاصته أنني
حينما كنت عائدًا إلى بيتي ذات مساء، بعد جولة استغرقت النهار
كله، شاهدت كلبًا صغيرًا يجري متجهًا نحوي، وما إن
اقترب مني حتى توقف ثم صار يدنو شيئًا فشيئًا حتى
جثا على الأرض يهز ذيله ويُحرك رأسه وهو ينظر إليّ،
وحاولت إغراءه على الاقتراب مني وعدم الخوف،
ومددت يدي أمسح بها على رأسه وجسمه مُلاطفًا
حتى تشجع وانتصب واقفًا واضعًا يديه على كلتا
كتفيّ، وبدأ يداعب وجهي بأنفه ولسانه. وما إن
واصلت سيري حتى وجدته يتبعني كظلي. لقد أحببته
وأحبني!! قد يبدو ذلك أمرًا مضحكًا، غير أن إحساسًا
عجيبًا كان يساورني هو أنني وهذا المخلوق سيان
في الضعف والعذاب والوحدة، وصار يلازمني في
جولاتي اليومية وينام ليلاً عند قدمي سريري
ويتناول طعامه بصحبتي!!
وفي يوم من أيام الصيف وفيما كنت أتمشى
بمحاذاة الطريق
الريفي، شاهدت عربة كبيرة تجرّها أربعة جياد وهي
منطلقة بأقصى سرعتها والحوذي يلهب ظهورها
بسياطه، وسحب الغبار ترتفع من تحت عجلاتها الثقيلة
فتحملها الريح بعيدًا خلفها. ويبدو أن المركبة بضجيجها
وعجيجها قد أفزعت الكلب الذي كان في الجانب الآخر
من الطريق، فأقبل متجهًا ناحيتي، ولكنه مرّ من
أمام العربة المسرعة فصدمته حوافر الجياد وقذفت
به بعيدًا أمامها، وحاول أن ينهض قبل أن تصل إليه
العربة ولكنه لم يستطع، بل وقع مرة ثانية وسط
غابة من قوائم الخيل التي تقاذفته كالكرة ثم
تركته يتلوى في التراب حتى لفظ أنفاسه.
كان لهذا الحادث أثر بالغ في نفسي حتى أنني لازمت غرفتي مدة
طويلة لا أبرحها، ولما رآني والدي على هذه الحال قال لي: ماذا
عساك أن تفعل لو نزلت بك مصيبة حقيقية في
مستقبل حياتك كأن تفقد زوجة أو طفلاً؟!

الراهب وسيدة القصر موباسان
وبدأت أدرك حقيقة نفسي، وتبين لي السبب الذي تبدو
فيه متاعب الحياة اليومية كوارث لا تُطاق في نظري.
لقد كنت راغبًا عن كل ما يساور الناس الأسوياء من
رغائب جسدية طبيعية، كما كنت بلا طموح. لذا قررت
أن أكرس حياتي لمواساة المعذبين من الناس..
كنت أقول لنفسي: ما دمت غير مستطيع معاناة الألم بنفسي فلا
بأس من أن أجرب المعاناة في حياة الآخرين.. ورغم هذا فما زال
الخوف الغامض اللاشعوري يتملكني حتى أن مجرد
رؤيتي لساعي البريد مقبلاً عليّ يبعث في نفسي
قشعريرة تجتاح كياني!!
وأطرق الراهب صامتًا وهو يحدق في نار الموقد
المتأججة، كما لو كان يقرأ في ثناياها غوامض الحياة التي عاشها.
وأخيرًا قال بصوت خفيض:
لقد كنت على حق! فإنني لا أصلح لهذه الدنيا يا سيدتي!
أما العجوز فقد قالت بعد صمت طويل:

أما أنا فإنني أدعو ربي ليمد في عمري كي أرعى أحفادي الذين
حُرموا أمهم وأباهم والذين لولاهم ما كان هنالك
من سبب يدعوني للحياة!!
ونهض الراهب دون أن يتفوه بكلمة. وصحبته
العجوز إلى باب القصر حيث غادر وسراجه في يده،
ووقفت تراقب ظله وهو يتحرك ببطء حتى ابتلعه الظلام!!

الراهب وسيدة القصر موباسان






كلمات البحث

برامج | سيارات | هاكات | استايلات | أكواد | الوان مجموعات | برمجه | منتديات عامه | العاب





 توقيع : نجوى الروح



“دعوة المظلوم كالرصاصة القوية
تسافر في سماء الأيام بقوة
لتستقر بإذن ربها / في أغلى مايملك الظالم!”


رد مع اقتباس
قديم منذ 3 أسابيع   #2


الصورة الرمزية المركز الأعلامي
المركز الأعلامي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 236
 تاريخ التسجيل :  Nov 2009
 أخر زيارة : منذ 2 يوم (02:53 AM)
 المشاركات : 18,343 [ + ]
 التقييم :  11700
لوني المفضل : Brown
افتراضي



نقل مميز ومفيد بوركت جهودك


 
 توقيع : المركز الأعلامي



رد مع اقتباس
قديم منذ 2 أسابيع   #3


الصورة الرمزية فتى الجنوب
فتى الجنوب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4581
 تاريخ التسجيل :  Mar 2019
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (10:42 AM)
 المشاركات : 27,606 [ + ]
 التقييم :  14105
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkred
افتراضي



راق لي جدا ماقرأته هنا
شكرا لكم على جمال طرحكم
ننتظر جمالا كهذا الجمال وأكثر
أطيب التحايا وارق المنى


 
 توقيع : فتى الجنوب




رد مع اقتباس
قديم منذ 2 أسابيع   #4


الصورة الرمزية كايد الجرح
كايد الجرح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1762
 تاريخ التسجيل :  Dec 2010
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (12:13 AM)
 المشاركات : 27,067 [ + ]
 التقييم :  49206
 SMS ~
لا تركنن إلى الدنيا وما فيها ●● فالموت لا شك يفنينا ويفنيها ●●
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



موضوع في قمة الروعه
لطالما كانت مواضيعك متميزة
لا عدمنا التميز و روعة الاختيار
دمت لنا ودام تالقك الدائم


 
 توقيع : كايد الجرح





رد مع اقتباس
قديم منذ 2 أسابيع   #5


الصورة الرمزية هبوب الجنوب
هبوب الجنوب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5085
 تاريخ التسجيل :  Mar 2024
 أخر زيارة : منذ 2 يوم (06:33 AM)
 المشاركات : 4,420 [ + ]
 التقييم :  3250
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Aliceblue
افتراضي



سطور نالت الإعجاب برقي هذا الطرح
وهذا سَّــر إبداعك وذائقتك المُتميزه
سوف آظل أترقب الجديد بكل شوق
لك كل الود والاحترام


 
 توقيع : هبوب الجنوب

عندما گنت طفل ـ،،،
◄علمونيے بأن عنتر عشق عبلـہ...
◄وأن قيس تمنى أن يقبل جدار ليلى...
◄ضربوني لأنيے لم أحفظ قصيده غراميـہ لأحمد شوقيے...
ولما گبرت!!
قالوا:
العشق ممنوووع
x x x


رد مع اقتباس
قديم منذ 2 أسابيع   #6


الصورة الرمزية سمو الروح
سمو الروح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Mar 2009
 أخر زيارة : منذ 2 يوم (03:06 AM)
 المشاركات : 37,125 [ + ]
 التقييم :  13500
لوني المفضل : Brown
افتراضي



اهنيك ع الذوق
إبداع في الطرح وروعة في الإنتقاء
وجهداً ملحوظ تشكر عليه
دمت بروعة طرحك
أكاليل الزهر أنثرها في متصفحك


 
 توقيع : سمو الروح



رد مع اقتباس
قديم منذ أسبوع واحد   #7


الصورة الرمزية أبو مشاري
أبو مشاري غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4472
 تاريخ التسجيل :  Jul 2018
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (09:32 AM)
 المشاركات : 10,310 [ + ]
 التقييم :  6000
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkgoldenrod
افتراضي



لكم من الابداع رونقه
ومن الاختيار جماله
دام لنا عطائكم المميز والجميل


 
 توقيع : أبو مشاري

‏تسرقنا اللحظات ونحن لا ندري
ولا تظل الا الذكريات تحلق معنا وتلازمنا أينما كنا وأينما تواجدنا
نحتفظ بها ومعها أجمل الكلمات واللقاءات
التي تجعلنا دائما معلقين بأمل الرجوع مهما سافرنا ومهما ابتعدنا
يظل الوطن يسكن بداخلنا ...


رد مع اقتباس
قديم منذ 22 ساعات   #8



الصورة الرمزية الوافي
الوافي متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Mar 2009
 أخر زيارة : منذ 37 دقيقة (07:31 AM)
 المشاركات : 55,736 [ + ]
 التقييم :  87581
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
يقولون من يرفع راسه فوق تنكسر رقبته
وأنا أبي أرفع رآسي فوق وأشوف منهو كفو يكسرهـ
تراني أنتظركـ ..
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



متصفح رائع
طرح يعانق النقاء بكل هدوء
تسلم الانااامل يعطيك الف عاافيه
أتمنى لك مزيد من التميز
تقديري وأحترامي


 
 توقيع : الوافي





رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لراهب, موباسان, القصر, نصيحة

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



أقسام المنتدى

۩۞۩ أناقـــة بنات ♣ نون النسـوه ۩۞۩ | ۩۞۩ آرشيف المواضيع المكرره والمحذوفات ۩۞۩ | ۩۞۩ هبوب إستقبال الأعضاء الجدد ۩۞۩ | ۩۞۩ التنمية البشريه وتطوير الذات ۩۞۩ | الاقسام العامة | الاقسام الاسلامية | ۩۞۩ صوتيات ومرئيات هبوب الاسلامية ۩۞۩ | ۩۞۩ مدونات أعضاء هبوب الخاصة ۩۞۩ | ۩۞۩ هبوب تطوير المواقع والمنتديات ۩۞۩ | ۩۞۩ هبوب الديكور والأثاث المنزلي ۩۞۩ | الأسرة والمجتمع | ۩۞۩ هبوب القرارات الإدارية والتكريم ۩۞۩ | هبوب الشيلات والقصائد الصوتيه | ۩۞۩ هبوب الفتوشوب وملحقات التصميم ۩۞۩ | ۩۞۩ الحيوانات والطيور والنبات والطبيعة ۩۞۩ | ۩۞۩ التهانى والاهداءات والمناسبات ۩۞۩ | ۩۞۩ هبوب ذوي الأحتياجات الخاصة ۩۞۩ | فعاليات ومسابقات الأعضاء | ركن تواصل الاعضاء | ۩۞۩ هبوب الكمبيوتر والبرامج ۩۞۩ | ۩۞۩ هبوب عالم الرجل ۩۞۩ | ۩۞۩ هبوب الطب والصحة العامة ۩۞۩ | القرآن الكريم وعلومه | ۩۞۩ خاص بتطوير منتدى هبوب الجنوب ۩۞۩ | مطبخ أعضاء هبوب والوصفات التحضيريه | ♔ الأقسام الإدارية ♔ | التصميم والجرافيكس | ۩۞۩ كوفي اعضاء هبوب الجنوب ۩۞۩ | ۩۞۩ هبوب السيارات والدراجات النارية ۩۞۩ | ۩۞۩ تصاميم أعضاء هبوب الحصرية ۩۞۩ | ۩۞۩ مرافئ كتابات الأعـضاء بأقلامهم ۩۞۩ | مجلة هبوب الشهرية | الأقسام التعليميه | ۩۞۩ هبوب التربيه والتعليم واللغات ۩۞۩ | الشباب والرياضة | هبوب طلبات التصاميم | ۩۞۩ هبوب الاقتراحات وشكاوي الاعضاء ۩۞۩ | هبوب الرياضة العربيه | ۩۞۩ فواصل واكسسوارات تزيين المواضيع ۩۞۩ | الأقسام التقنية وتكنولوجيا البرامج | ۩۞۩ هبوب الجوالات بانواعها وتطبيقاتها ۩۞۩ | طلبات الاعضاء وتغيير النكات | الاقسام الأدبية والثقافية | هبوب شرح خصائص المنتدى | ۩۞۩ هبوب نبي الرحمة والصحابة الكرام ۩۞۩ | ۩۞۩ هبوب التراث والشخصيات التاريخية ۩۞۩ | منتدى الحج والعمرة | غزوات ومعارك |




Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع

Security team

This Forum used Arshfny Mod by islam servant