- كم أحب شعور هذه الآية قراءةً واستماعًا.. وقعها على الأذن يوحي لك بعظيم لطف الله وعفوه، وبأنه مهما كانت همومك، مهما كان ابتلائك، مهما كانت أوجاعك، مهما كان مقدار فقدك؛ سوف يدركك لطف الله، وهو على ذلك قوي عزيز، إذا كنت فقيرًا سيغنيك بلطفه، إذا كنت ضعيفًا؛ سيقويك به، إذا كنت ذليلاً سيعزك بين العالمين، فكم أحب دفء هذه الآية وكأنها تحتضنك وتحتضن قلبك المليء بالخوف والوجع
طرح رائع كروعة حضورك
اشكر ك علي روعة ماقدمت واخترت
من مواضيع رائعه وهامة ومفيدة
عظيم الأمتنان لكَ ولهذا الطرح الجميل والرائع
لاحرمنا ربي باقي اطروحاتك الجميلة
الله لطيف بعبااده المسلمين
اللهم اذقنا برد لطفك ولا تحوجنا لغيرك
واجعلنا افقر الخلق اليك واغننا بحلالك عن حرامك
واكفنا بفضلك عمن سواك وانشر لنا رحمتك ولطفك
تحت استار الخفاء بااارك الله فيك وفي طرحك القييم
احسنت الجلب والطرح اشكرك وسلمت الايااادي
دمت وتحيتي لك تقديري وبانتظااار جديدك كون بخير