١- "زينة" :الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ...(سورة الكهف)
فهم نعمة تحتاج شكر للمنعم.
٢- "شهوة " : زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ (سورة آل عمران)
فهم مما تميل له النفس وتشتهيه، والبعض يراهم همّ وغمّ ونكد، ويتلفظ بألفاظ تخالف مافطر الله الناس عليه.
٣- "فتنة " : إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ ۚ وَاللَّهُ عِندَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (سورة التغابن)
أي اختبار وابتلاء وتمحيص، فمن الناس من يطغيه أبناؤه ويصرفونه عن طاعة ربه.
٤- "عدو" : يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُم (سورة التغابن)
ْ وهم عدوّ إذا تسببوا في صرف الآباء عن طاعة الله، أو أوقعوهم في معصيته.
🔹 جدد النية في تربية أبنائك دوما
وأنك تريدهم عباداً لله صالحين، علماء يخدمون دينهم وعقيدتهم، ولا تكن نظرتك قاصرة على :أربيهم ليعتنوا بي في الكبر !
🔹 عش معهم ولهم، وليس فقط ﻷجلهم... فلنفسك عليك حق...
فلا تجعلهم يشغلوك عن عبادتك أو صحتك.
🔹 التربية بالحب
أنجح تربية بالكلمة الطيبة والحضن الهانئ ولمسة الحنان والمداومة على ذلك.
🔹 لا تقتل براءة أبنائك بشحن نفوسهم بالحقد على الآخرين، أو تفضيل بعضهم على بعض، أو بالمقارنة الممقوتة..
🔹 أحببهم
ولكن لا تقدم محبتهم على محبة من وهبك إياهم... ولا رضاهم على رضى من قلوبهم بين أصبعين من أصابعه، فهو من يسخرهم لك.
🔹لسانك لا يفتر عن الدعاء لهم بخيري الدنيا واﻵخرة... فدعاء الوالدين توفيق وسداد.
🔹 اغرس في قلوبهم حب الله وخشيته ومراقبته منذ الصغر.
🔹 دعهم يتعلمون أمور الحياة ويصبرون عليها... ولا تعودهم أنك دائماً المنقذ لهم.
🔹لايمكن حبس الأبناء عن المجتمع
أو محاولة عزله عن أقرانه ومن حوله، ولأنهم أمانة، اغرسوا فيهم الخوف من الله والرقابة الذاتيه...*والله خير حافظاً وهو أرحم الراحمين..
الأبناء في القرآن الكريم
العرض العادي
