تهاوت على رصيف العشق تنعي ما ضيها وحاضرها
مرتدية حلة من براءة مصطنعة
يخالها السامع
دويلة الشهيد تساقطت حصونها
يتيمة هتك المغول أستار عفتها
أمي وأمك تنحب صغارها
كانت كل شيء ...
لكن .. !!
في لحظة سهو ..
غاب عنها حياؤها
تريد الكل يعشقها
يصنع منها أسطورة
تغزوا مجالسها
تباهت بجمال لم يكن صنيعها
ومواقف أسقطتها من علياء عرشها
صدقتها ...
وسرت في ركاب عرسها
تساقطت أقنعة زيفت ملامحها
حتى الغربان ضحكت من مشيتها
كل الذي كان ..
أمسى ظلا لكذبة دارت خستها
لعلني أقصد الغفلة
في دنيا أمقتها
ولعله السير خلف أطماع الأنانية
حين السراب يبهرها
ولعلها النفس حين تتكاثر أطماعها
ولعل ولعل ولعل ...!!
وجلها ثوائر النفس
حين تحيد عن جادتها
وتصنع من الهوى دنيا تحقق أطماعها
أيها الانسان ... !!
من تتبع آثار النفس هلك
ومن غلب الفانية عن الباقية خسر
فخذ من دنياك
مفاتيح جنتك
فالحق أحق أن يتبع
فالحق أحق أن يتبع
ياسلام عليك يامبدع كنت اعتقد أني انا الأكبر
سناً ولكن الأن تأكدت أن كريم هو الأكبر قدراً
وعقلاً وأن السن يزيد الأنسان عرفاً وهمه
المقال كعادة الرجل الكريم قال وأجاد في القول
ووضع مايعنيه ببراعة في التعريف الله يحفظك
ويطول في عمرك على طاعته كريم وبالفعل
أنت كريم ومحمود تحياتي لشخصك النبيل
الله يعافيك وينير دربك
أسعدتني مداخلتك الكبير كما تفضلت كبير العقل
ولو هو صغير السن
وأجدك كبيرنا وسيدنا وقدوتنا
والمحترم بخصاله وأنت قمة القدوة الحسنة
بارك الله في سنك
شكرا على التواجد الراقي
والإضافة العذبة
دمت بمحبة
تهاطلت حروفك برقتها ولطفها على مكامن الروح
فزرعت فيها الحياة ...
إضافتك دائما منطقية
الدنيا تحتاج منا أن نأخذ منها اليسير
ونترك لها الكثير بدون جسع
ومن طمع في كلها خرج منها فاضي اليدين
بارك الله في قلم سخر للخير وزرع المحبة
وفي أنامل خطت أحرفا من جمال
شكرا بعمق طهرك
دمت بود
وهنا أنت في قمة اللطف والرقة والجمال
قد أكون مختلفا وأنا كذلك
ليس أفضل منكم حاشا لله
بل أراني أقلكم شأنا وأدناكم مرتبة
والحمد لله على كل حال
دمت بعير ومودة
وأخيرا نطقت بها فكانت كالشهد من لسانك
أعلا وأغلا مراتب الإحترام والتوقير أن يمنحك شخص مرتبة الأبوة
فلا حرمت بنوتك ابنتي ميرندا
شكرا على التواجد الأنيق
دمت بالقرب