كنا نظنها مزحة
أو فرجة
أو بداية عيد جديد بلون الخريف
لكن الصفرة تحولت إلى حمرة المغيب
سالت الدماء
وتعالت أصوات البكاء
واستمر المغيب إلى يومنا
ولا ندري نهاية لمأساتنا
لاندري ماهي نهايتنا ونهاية مأساتنا
لكننا نعلم بقدرة الله عز وجل وبإن الله
لن ولم يرضى بالظلم !!
استاذنا القدير صح بوحك قلم خارج عن المألوف
وقلم رائع مميز طاب لي المكوث هنا
ابدعت ودي ووردي وختمي وتقييمي وكل الزين لقلمك الازين