ما بين المَنع والمَنح رسايل
من عظيم رحمة الله بقلبك إن الفرج أحيانًا
بيولد من رحِم المُعاناة ..
الابتلاء اللي مكدّر عليك حياتك أحيانًا بيكون
هو سبب رفعتك في الدنيا و الآخرة ..
ربنا بيعوضك عن رضاك بمقدار ابتلاءك وصبرك عليه
إن الفرج والمنح بيكون من نفس عنوان الابتلاء ..
سيدنا موسى مسك جمرة وهو طفل وحطها على لسانه
ولسانه اتحرق وده أدى إنه بقى ألدغ وبيتلعثم في الكلام
لكن جه جبره من نفس عينة ابتلاءه وأصبح كليم الله
تخيل إنه كان عنده رهبة من الكلام مع فرعون
عشان قلة فصاحته وتلعثمه في الكلام ..
"وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنطَلِقُ لِسَانِي"
"وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا فَأَرْسِلْهُ
مَعِيَ رِدْءًا يُصَدِّقُنِي ۖ إِنِّي أَخَافُ أَن يُكَذِّبُون"
لكن ربنا اختاره واصطفاة وألقى عليه محبّته
وأصبح يلقب بـكليم الله ..
ربما كان الحِرمان هو عين الكرم ..
سطور نالت الإعجاب برقي هذا الطرح
وهذا سَّــر إبداعك وذائقتك المُتميزه
سوف آظل أترقب الجديد بكل شوق
لك كل الود والاحترام
عندما گنت طفل ـ،،،
◄علمونيے بأن عنتر عشق عبلـہ...
◄وأن قيس تمنى أن يقبل جدار ليلى...
◄ضربوني لأنيے لم أحفظ قصيده غراميـہ لأحمد شوقيے...
ولما گبرت!!
قالوا:
العشق ممنوووع x x x