عندما تخدعنا الوسائل بتزييف الحقائق
نرى الحاضر ماطر بمزدهرات
لاوجود لها إلا علي شاشات العرض
وألسنة النفاق المزروعة في أنفاس الحياة
ربما خالت في وقت من الأوقات تلك الحيل
وصدقتها النفوس وإنتظرت سنوات وسنوات
حتي تتبدل تلك القناعات
وتفرض نفسها علي الواقع المشهود
ولا يحدث إلا مزيدا من التكرار الممل
العاجز عن إثبات رؤية أو تحصيل حاصل
تمادي ممهور بعقلية مظلمة لاترى ضي نور
ولاتسعي إليه كل همها أن تظل أبد الدهر
وليذهب غيرها إلي الجحيم
ألا يعلمون هؤلاء إن الوقت أختلف
والمعلومات مهما حجبت
باتت في متناول الجميع
وإنتشارها كما النار في الهشيم
مع التضخيم والتهويل
والتفاسير التي تتوائم مع أهداف كل فصيل
ورؤيتة نحو الهدم أو البناء
أو التشويش المتعمد علي كل أمر جيد أو شبيه
رغم إن هناك أمور تتعلق بدواع كثيرة وجب فيها الحجب
بل وعدم الأخذ والعطاء فيها ومع ذلك
لا أدري في الأمور الحياتية وما يخص العامة
لما يعطون الفرصة بهذا التضليل
وعدم قول الحقيقة مهما كانت نتائجها
طالما كان الهدف نبيل والنية صادقة
وما يحدث هو للصالح العام
وليس لصالح قلة بعينها
تحيه معطرة بالورد
اهديها لكم على هذا الموضوع القيم
راق لي جداا ماقرأته هنا
شكرا لكم على جمال طرحكم
ننتظر جمالا كهذا الجمال وأكثر
أطيب التحايا وارق المنى
موضووع اكثر من رااائع ابدعت بتذووقك
فاالزمن والوقت الحاالي وهذا العصر هو زمن ووقت
ومن يقول انه يستطيع الافلات من مصائدهاا
هو الشخص الذي لا يسمع ولا يرا ولا يتكلم
اشكرك على هذا المقال الذي ايضى فيناا حس لما نخن
عليه تخاذا وتجااهل وانانية ولا مسؤلية سلمت الايااادي
اسلم وتحيتي لك يعطيك ربي العافية بانتظاار جديدك
تقديري وكون بخير