يولد الإنسان وهو غير مستعد للحياة
ويموت وهو غير مستعد للآخره
والجانب المخيف في هذة الدنيا
هو الرحيل المفاجئ اللهم أنا نسألك حسن الخاتمة
أذا قارنت حياتك المادية بالأغنياء
فقارن دينك بالأنقياء
ففي الأولي تخسر راحة بالك
وفي الثانية تكسب دينك ودنياك
ولا تحاول أن تكون إنساناً لا يخطئ فهذا مستحيل
بل كن إنساناً يتعلم من أخطائه فهذا عظيم
إبتسم ليس بالضرورة فرحاً وإنما ثقة وتفاؤلاً
بالله لن يخيب ظنك الجميل
كثيرة هي أمانينا ، فيارب حقق لنا
ما تراه خيراً لنا في ديننا ودنيانا واخرتنا