01-08-2020
|
#2352
|
افيقي ياحبيبي
هو ذا لليل يتعرى على التلال
وفي ثنايا جلابية المحوكه من الأحلام
ثنيه يهجع فيها ذاك الحلم النوراني
الذي جلعنا أسن من كل امس
وأفنى كل غد
هو ذا الفجر يترع من جديد
اجران الصباح بالنور
حيث لا مندوحه لكل ليل
من تعميد ماولد من اسرار
افي ساعديك ياحبيبي قوه
لاقتبال الحلم العتيد عمده ؟
|
|
|
|