عن عبدالله بن عمر رضي الله عنه
ان رسول الله صل الله عليه وسلم قال
لا حسد الا في اثنتين رجل اتاه الله القران فهو يقوم به اناء الليل
واناء النهار
ورجل اتاه الله مالا فهو ينفقه اناء الليل واناء النهار
من فتح الله عليه في بعض اوقات اجابة الدعاء فليلزمها
وليتحراها وليستعد لها فهي كسائر العبادات ينشط الواحد في وقت اجابة
دون وقت
ثم ليستعِن على خشوع قلبه وحضوره وحصول مقصوده في اوقات اجابة الدعاء
بالصيام والصدقة وذكر الله ولاكثار من قول لا حول ولا قوة الا بالله
قال رسول الله صل الله عليه وسلم
من غسَّلَ يومَ الجمعةِ واغتسلَ وبَكَّرَ وابتَكرَ ومشى ولم يرْكب
ودنا منَ الإمامِ فاستمعَ ولم يلغُ كانَ لَهُ بِكلِّ خطوةٍ عملُ سنةٍ
أجرُ صيامِها وقيامِها
عن ابي هريرة رضي الله عنه قال
قال رسول الله صل الله عليه وسلم
ان الدين يسر
ولن يشاد الدين احد الا غلبه فسددوا
وقاربوا
ابشروا
واستعينوا بالغدوة والروحة
وشيء من الدلجة
القراءة في البيوت والصلاة فيها
من القربات ومما يحبه الله عز وجل
وهي سبب من اسباب وجود البركة في البيت
ومن اسباب قلة الشياطين فيها لانها تنفر من سماع ذكر الله
فهي تكره سماع الخير وتحب سماع الشر