هنا وضعت القلم من فيض دواخلنا و بتهمة تلك الظروف الي يقع فيها كل شخص له أمال وطموح ومتسع من أمور كثيرة داخليه
حينها يحتاج السعي الى تلك اللحظه التى يزورها القلب بين وقت وأخر
وعلى تلك الآحلام و الأمنيات يظل هناك ضيق الكون الواسع بحجة الظروف
التي تعاقبت بها ساعات الزمن قد لاتؤلمنا كل ذلك بالقدر الذي يؤلمنا تغير قلوب من حولنا وتعود التهم الى تغير ظروف الزمن !
فلا نستطيع معرفة الأسباب ولا نجد إجابة تروى عطش أشتياقنا اليهم ونظل ننتظر ذلك الصباح الذي يوصف بضياء الشمس.'
تلك الظروف تكون بها حياتنا سفرٌ في الأحلام
تكون قلوبنا معلقة على مراجيح الحنين
وكلما تعانق حرمان على الورق صرخت الكلمات ؟
كم انت ذابلٌ أيها القلب.
لما لقاء الأحبه ممهورآ بالغياب
كدمعة تتناقص بين فصل وآخر
أو مهاجر ظلت قصائده مشرده
بين رفوف النسيان ..!