الكاتبة القديرة. صبيحه
مفردة تحلّق برام توصيفٍ باذخ
كيف لاوانتي الممسكة بزمام السطر
شفيف هذا النص
مناخ الخيال
تسترق من العيون
وجهتها .
ومن الأرواح
دفتها .
ومن اللغات
لغة .
تحمل بصمتها
غربة الوحدة والوطن. موجعة مورقة.
الحنين دومآ يرافقنا
إمتنان يليق بحضوركِ الساطع
وشدو حرفكِ ..
ود وتقدير .....
يااااه يا نقاء ( شو صعبة الغربة مرة ومرمرتلي حالي)
ومهما تغربنا يبقى الوطن يختزل كل المعاني السامية في داخلنا
أشكركِ من أعماق قلبي على حرصكِ الدائم للتواجد في مواضيعي ردودك تشبهكِ تماما