تسير أيّـامُنا و لا تتوقّفْ❕
أقول في نفسي :
حقًا السّـعيد من ملأ صحيفته بالصالحاتْ
والسّؤال الذي أقف عندَه يا تُرى بماذا مُلئت صحِيفتي ؟!
:"وهلْ أنا أسيرُ للأمام أمْ للخلف ؟!
يا ترى مَا وزني عِند الله ؟!
قِفْ وحاسبْ نفسك يا عبد الله فالأيّـامُ ماضيات
ولَن يبقى إلّا عملك الصّـالح .
جزاك الله خير الجزاء
وشكراً لطرحك الهادف وإختيارك القيّم
رزقك المــــــــولى الجنـــــــــــــة ونعيمـــــها
وجعلــــــ ما كُتِبَ في مــــــوازين حســــــــــناتك
ورفع الله قدرك في الدنيــا والآخــــرة
وأجـــــــــزل لك العطـــاء