قال: فيكشف الحجاب ، فما أعطوا شيئا أحب إليهم من النظر إلى ربهم تبارك
وتعالى ، زاد في رواية < ثم تلا هذه الاية ( للذين أحسنوا الحسنى وزيادة ) > "
الله سنراه ؟! . . نعم سنراه .. فأي هناء بعد هذا الهناء ؟! هل تعادل نظرة واحدة إلى الله ، آلام الدنيا ومتاعبها ؟!!!! هل تعادل لحظة في الجنة، بكاءنا وتعبنا في دنيا لا تساوي جناح بعوضة ! ؟ وهل هناك مقارنة أصلا !!
بكينا بالأمس سنبكي الآن وسنبكي غدا
لكن
فِي الجـَنـَّة والله لـَـن نبكـِي فلنشمّر السواعد ولتمضِ القافلة إلى الجنة
اسأل الله العلي العظيم أن نكون من أهلها وان يجمعني واياكم في الفردوس الاعلى منها..
جزاك الله خير الجزاء
وشكراً لطرحك الهادف وإختيارك القيّم
رزقك المــــــــولى الجنـــــــــــــة ونعيمـــــها
وجعلــــــ ما كُتِبَ في مــــــوازين حســــــــــناتك
ورفع الله قدرك في الدنيــا والآخــــرة
وأجـــــــــزل لك العطـــاء
باااارك الله فيك غاااليتي
في جلبك وطرحك الطيب جزاك الله عنا كل خير
وكتب لك اجر جهودك القيمه
اشكرك وسلمت الايااادي لاتحرمينااا عطائك
دمتي وتحيتي لك وبانتظااار جديدك القااادم
تقديري وكوني بخير