حتى عِنْدَ الطلاقِ فقد أَمرَ اللهُ عزَّ وجلَّ الزوجَ بالإحسان في الطلاق، الذي هو حَدَثٌ مؤلمٌ إذا كان لا بد منه، وأن يجعل من إحسانهِ مكافأةً لنهاية عِشْرَته مع الزوجةِ، فيحسن إليها في الطلاق؛ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى :
يحسن إليها بأداء حقوقها، ويحسن إليها بالمتعة، ويحسن إليها بحفظها في أولادها، ويحسن إليها بحفظ أسرارها، ويحسن إليها بستر مساوئها وذكر فضائلها، ألم يقل الله تعالى :