من عجائب الجزاء في الدنيا
أنه لما امتدت أيدي الظلم من إخوة
يوسف{وشروه بثمن بخس} امتدت
أكفهم بين يديه بالطلب
يقولون{وتصدق علينا}
ولما بغت عليه المرأة بدعواها{ما جزاء
من أراد بأهلك سوءا} أنطقها الحق
بقولها {أنا راودته} ومن ترك معصية
لله رأى ثمرة ذلك وكذا إذا فعل الطاعة."
باااارك الله فيك وفي جلبك
وطرحك الطيب وجزاك الله عنا كل خير
كتب لك اجر جهووودك القيمه اشكرك
وسلمت الاياااادي ويعطيك ربي العافية
لاتحرمنااا عطائك تحيتي وتقديري لك
دمت وبانتظااار جديدك كون بخير