بِسْم الأله العظيم رب موسى وإبراهيم
وسلاماً على من دوُن وعلى من يقراء صُحف الذروة
والتجسيد بِكُل مشهد ...
تتطلب الحياة / الكثير ..
والأقدار ميسره لا مخيرين فيها وللباري الحكمه
يُدركها الشخص بعد مُده ..
..
هُوَ وَ هِي :
- المَسؤل فِي البِناَء وَ الإِنهيِار .؟
لا أحد ..!
كلاهما مسيرين أقدارهم بيد
رب عظيم .. وجهة نظر ..أختلاف في الرائي
تضارب ومن ثُم نهاية
- التَجرُبة الأُولى فِي الغالِبْ لآ تستمِر وَ مصيِرهاَ الفشَلْ .؟
ليس كُل التجارب ...ابداً
هذا غير صحيح .. البعض من التجربة الأولى كونوا
أجمل ثنائي ومستمرين .. القدر يلعب في الأختيار
يا ابريل ...
- ماَ الحُبْ إلأَ الحَبيبَ الأَولي .؟
أخالفكم الرائي ... وعن تجربة
الحُب يأتي ويستمر لمن يستحقه ..
دعوا مركب الحياه يسير ولا تيأسوا أو تلوموا
انفسكم ..مسيرين لا مخيرين