على قدر نصرك لله ينصرك؛ ألم يقل الله عز وجل: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ ﴾ [محمد: 7].
كلما شعرت بالضعف، فافتح كتاب الله؛ ففيه العزم والقوة، وكلما شعرت بالوحدة، فافتح كتاب الله؛ ففيه الأنس وحسن الصحبة؛ وكلما شعرت باليأس، فافتح كتاب الله؛ ففيه الأمل وتجديد الهمة.
ما دام القرآن مصاحبًا لك، فأنت في أمانٍ، فاطمئن.
توبة وحشي
على يديه قُتل حمزة سيد الشهداء، ثم تاب وأسلم وحسن إسلامه، وقُتل على يديه مسيلمة الكذاب.
مهما كان من ترجو هدايته منغمسًا في المنكرات فلا تيأس منه؛ فتوبة وحشي الذي قتل حمزة بارقة أمل تقول لك: لا تيأس من أي عاصٍ بعيد عن الله؛ فالقلوب بيد خالقها كيفما يشاء يُقَلِّبُها.
جزاك الله خير الجزاء
وشكراً لطرحك الهادف وإختيارك القيّم
رزقك المــــــــولى الجنـــــــــــــة ونعيمـــــها
وجعلــــــ ما كُتِبَ في مــــــوازين حســــــــــناتك
ورفع الله قدرك في الدنيــا والآخــــرة
وأجـــــــــزل لك العطـــاء
باااارك الله فيك وفي جلبك الطيب
وجزاك الله عنا كل خير
وكتب لك اجر جهودك القيمه
اشكرك
وسلمت الايااادي لاتحرمينا عطااائك
دمتي وبنتظااار جديدك القااادم
تحيتي وكوني بخير