12-03-2020
|
#11
|
هذا اليوم غير بلحظاته وزمنه وفرحته بشارة الحلم تزف لنا كسنابل السلام فمهما غابت الذكريات وغابت الأماني ستعود كنهر يجدد معنى الحياة ويطوف الليل وتبداء صباحات الحلم والوقع الجميل
قلمي ....
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
|