اشتدَّ المرض، وبلغ الألمُ مداه، وانتشر الوَهَنُ في الجسد حتى حواه!
لا تحزن؛ فكل لحظة ألمٍ، وكل تنهيدة مرضٍ حسناتٌ تُكتَب، وسيئات تُمحى، ودرجات تُرفَع.
لا تجزَع، فكلُّ دمعةٍ ذُرِفَت، وكُلُّ شكوى حُبِسَت أمامها خطايا من كتابك مُحِيت؛ فهنيئًا لك طُهرٌ رُزِقتَه، وأجرٌ اكتسبتَه، ودعاء دعوتَه، وقريبًا ترى ثمرتَه؛ فمن أُلهِمَ الدعاء نال بركة إجابته.
لا تيئَس من الشفاء، ففي دعاء أيوب عليه السلام طاقةُ أملٍ لكل من تغلغل المرض في جسده واشتدَّ أذاه، ردِّد بيقينٍ ورجاءٍ:
جزاك الله خير الجزاء
وشكراً لطرحك الهادف وإختيارك القيّم
رزقك المــــــــولى الجنـــــــــــــة ونعيمـــــها
وجعلــــــ ما كُتِبَ في مــــــوازين حســــــــــناتك
ورفع الله قدرك في الدنيــا والآخــــرة
وأجـــــــــزل لك العطـــاء
باااارك الله فيك وفي جلبك الطيب
وجزاك الله عنا كل خير
وكتب لك اجر جهودك القيمه
اشكرك
وسلمت الايااادي لاتحرمينا عطااائك
دمتي وبنتظااار جديدك القااادم
تحيتي وكوني بخير