۞ الرسول الكريم والصحابة الكرام ۞ قسم خاص لحبيبنا الكريم عليه افضل الصلاة والسلام واصحابه الكرام |
#1
|
|||||||||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||||||||
سيرة الصحابية الجليلة/9/فاطمة بنت عتبة
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين الصحابية فاطمة بنت عتبة بن ربيعة رضي الله عنها فاطمة بنت عتبة بن ربيعة بن عبد شمس العبشمية أخت هند أم معاوية روت عنها أم محمد بن عجلان وهي مولاتها قاله أبو عمر قلت أسنده بن منده من طريق أبي بكر بن عياش عن محمد بن عجلان عن أمه عن فاطمة قالت قلت يا رسول الله ما كان على ظهر الأرض خباء أحب إلي أن يذلهم الله من أهل خبائك الحديث قال ورواه بن أبي أويس عن أبيه عن بن عجلان وزاد شيئا فيه والطبراني من طريق يعقوب بن محمد عن أبي بكر بن أويس عن أبي أيوب مولى القاسم عن بن عجلان عن أبيه عن فاطمة بنت عتبة أن أبا حذيفة بن عتبة ذهب بها وبأختها فبايعتا النبي صلى الله عليه و سلم فلما اشترط قالت له هند هل تعلم في نساء قومك من هذه المنهيات شيئا فقال بايعيه فهكذا الشرط قال بن سعد تزوجها قرظة بن عبد عمرو بن نوفل بن عبد مناف فولدت له الوليد وهشاما ومسلما وعتبة وأبي بن قرظة وآمنه بنت قرظة وفاختة التي تزوجها معاوية ثم أسلمت وبايعت فتزوجها أبو حذيفة بن عتبة بن ربيعة وأخرج بن سعد بسند صحيح عن بن أبي مليكة قال تزوج عقيل بن أبي طالب فاطمة بنت عتبة بن ربيعة فكانت تقول له إذا دخل أي عتبة بن ربيعة فقال لها يوما وقد أضجرته عن يسارك إذا دخلت النار فقالت لا يجمع رأسي ورأسك بيت وأتت عثمان فبعث معها بن عباس ومعاوية فوعداها فلما حضر وجداهما مصطلحين وأخرجه موصولا عن بن عباس باختصار وفي سنده الواقدي بحث وتقديم ناطق ابراهيم العبيدي المصدر الاصابة في تمييز الصحابة الكاتب مصطفى الحمد الموضوع الأصلي: سيرة الصحابية الجليلة/9/فاطمة بنت عتبة || الكاتب: ناطق العبيدي || المصدر: منتديات هبوب الجنوب
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
منذ 4 أسابيع | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
اجدت النقل
شكرًا جزيلًا
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|