الفصل الخامس والاخير من رواية قدري أنتي فهل تقبلين !!

افسحوا الطريق
اعطوا القحم فرصه يمر ليرى حفيدته ويتطمن
على محمد وسهى الله وصلنا الجزء الخامس
وكاننا في طياره نفاثه من مواليد الجانبو الله
يوفقك ياشجون انا سحرني جمال السرد وكنت
ابحث عن ضعف في السرد او في الأحداث حتى
يكون نقدي بالنسبه لحفيدتي هادفاً ولكن عيوني
تضايقت من التكرار ومن اصرار الواصل الذي
خرج بخفي حنين لم يجد ما يقول ولم يمل مما راى
اخيراً اصتدم راس ابو حميد لتعود له الذاكره واصبح
ينادي أمي أبي يالواصل انا صحيت واحبابي كلهم
قدامي انا في حلم ولا في علم أبو سالم وابناءه الكرام في قلب الحدث وهم فرحانين لمحمد رغم أن ابناء سالم لم يفرحوا بعودة الذاكره لمحمد لأنهم السبب في بلواه ولكن من أجل عين تكرم مدينه لو كان جرمهم لايغتفر فأبتسامه من سهى تطفي كل غضب الله على النهايه الله على حفيدتي ما اروع القصه وما أجمل القاصه نعم انا فخور بها ولم يذهب تعليمي سداء الله عوض عليكم ياسكان الهبوب بمخضرمه في مجال القصص وربما يحال جدها على التقاعد ويكتفي بالمشاهده وان كان فيه حلاوى يتابعها ربي يحفظك ويبقيك ياشجون تقبلي تحيات جدك

شجون الأمل معجب بهذا