04-08-2022
|
|
|
|
|
يُمْكنُ.. لا يُمْكنُ!
nter]
في غابةِ الاحتمالْ
يخترقُ المُمْكِنُ وجهَ المحالْ
وترتدي الشكوكُ وجهَ اليقينْ
فما الذي تصبو إليه السنينْ،
بعد مخاضاتِ عذابٍ طوالْ؟
**
- 2 -
مَنْ وَأَدَ الأحلامَ في مهدِنا؟
مَنْ زَرَعَ الأشواكَ في دربِنا؟
أوقاتُنا مُجْدِبةٌ قاحلةْ
متى تجئينَ ربيعاً لنا،
لتُمْرِعي واحاتِنا الذابلةْ،
و ترجعي أيّامَنا الراحلةْ؟
**
- 3 -
هذا الذي تشدو به دائماً
حيْرةُ أيّامنا
صارَ لنا
نشيدَنا المُزْمِنا
يُمكِنُ، لا يُمكِنُ، قَدْ يُمكِنُ
***
شعر: خالد الحلّي
|
|
|
|
|
|
|
|
“دعوة المظلوم كالرصاصة القوية
تسافر في سماء الأيام بقوة
لتستقر بإذن ربها / في أغلى مايملك الظالم!”
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
|