خالد خليل- سبق:
تناولت الصحف التركية قضية "اشتعال الصخور" في محافظة "أنطاليا"، التي تعد من أكثر محافظات البلاد جذباً للسائحين من كل أنحاء العالم.
وأشارت الصحف التركية إلى وجود جبل صخري، توجد به فتحات مشتعلة منذ آلاف السنين، ويقع على مسافة 80 كيلومتراً، جنوب غرب "أنطاليا".
وتتسرب "النيران" من خلال عشر فتحات في هذا الجبل، وهي تتغذى على غاز الميثان منذ أكثر من 2500 عام.
وكانت هذه الفوهات، التي يراها البحارة من بعيد، تستخدم منذ مئات السنين كمعلم للتنقل، ثم أصبحت - اليوم - عاملاً لجذب السائحين، الذين يصلون إليها؛ من أجل إعداد وجبات الشواء وتحضير الشاي عليها.
وتتوزع الفوهات المشتعلة على مساحة خمسة آلاف متر مربع، وترتبط بانبعاث الغازات التي تتكون - في الغالب - من غازي: الميثان، والهيدروجين، القابليْن للاشتعال.
ويكون "اللهب" أكثر جذوة خلال موسم الشتاء، حيث يظل مشتعلاً باستمرار، وذلك بعكس شعلة النار "الخالدة" في نيويورك، التي يشعلها الزوار، أو المغامرون في كل مرة.
ياذكريآتي الجميله أبنثرك وأع‘ــيد ترتيبك
بشوف من نسى .. ومن جفـآآ.. ومن ضيعني وأنـآ بين أيـآديه ..
بصفي الذآكره من أشيـآء عقيمة
يمكن اغفى على رآحة البـــــآل واصبح على خير
ياذكريآتي الجميله أبنثرك وأع‘ــيد ترتيبك
بشوف من نسى .. ومن جفـآآ.. ومن ضيعني وأنـآ بين أيـآديه ..
بصفي الذآكره من أشيـآء عقيمة
يمكن اغفى على رآحة البـــــآل واصبح على خير
ياذكريآتي الجميله أبنثرك وأع‘ــيد ترتيبك
بشوف من نسى .. ومن جفـآآ.. ومن ضيعني وأنـآ بين أيـآديه ..
بصفي الذآكره من أشيـآء عقيمة
يمكن اغفى على رآحة البـــــآل واصبح على خير
ياذكريآتي الجميله أبنثرك وأع‘ــيد ترتيبك
بشوف من نسى .. ومن جفـآآ.. ومن ضيعني وأنـآ بين أيـآديه ..
بصفي الذآكره من أشيـآء عقيمة
يمكن اغفى على رآحة البـــــآل واصبح على خير
حكمة جميلة أعجبتني
إن فقدت مكان بذورك التي بذرتها يوما ما سيخبرك المطر أين زرعتها
لذا إبذر الخير فوق أي أرض و تحت أي سماء و مع أي أحد
فأنت لا تعلم أين تجده ومتى تجده
إزرع جميلا و لو في غير موضعه فلا يضيع جميلا أينما زرع فما أجمل العطاء ..
فقد تجد جزاءه في الدنيا أو يكون لك ذخرا في الآخرة.. لا تسرق فرحة أحد ولا تقهر قلب أحد.أعمارنا قصيرة وفي قبورنا نحتاج من يدعي لنا لا علينا ..
عودوا أنفسكم أن تكون أيامكم
- احترام- إنسانية- إحسان- حياة !
فالبصمة الجميلة تبقى وإن غاب صاحبها .