17-03-2019
|
17-03-2019
|
#2
|
يجف القلم وتموت بالصدر الحروف
حين نقرآ بتمعن ونستشف المعنى والمعاناة ~
درر يصعب مجاراتها .
سلم نبضك اخي العياش وكفى.
|
|
|
17-03-2019
|
#3
|
عوده تليق بمستوى حرفك ...
ولحين كن بخير أستاذنا ...
|
|
|
17-03-2019
|
#4
|
التنبيه / الختم / ستارز خمس ... وتقيم
...
|
|
|
17-03-2019
|
#5
|
:
المتألق : عقل عياش
المثقلون بأحزانهم
هم من يسألون عن الغيم بغير اوانه
اعلم جيدا لماذا يصوبون وجوههم نحوه كلما انهمر
ثم يبتسمون
لامس حرفكَ هذا ( شي بصدري )..
لطالما دثرتهُ دائما اكتبُ لكم أبتسموا
لعل القادم أجمل يحول اليوم والشهر
والسنواتِ والقمر المنحدر ..
ومع ذلك .. أميل براسي في المساء
ابحثُ عن وسائد تُخبأ الطفلة التي بداخلي
بعويلها لا فانية
يأتي الصُبحَ يا عقل .. وربما يصبُ على افئدتنا
نور ومع ذلك أبتسم ودعنا نبتسم ونكتبوا
حتى الرمق الأخير من النفس ..
دمت نبراس
|
|
|
17-03-2019
|
#6
|
على التخوم
تركت قصيدة لم تكتمل
خبأتها عن الجيران والقرية والرصاص
نسيت دفتر مليء بالاحلام
تنتظر
وانا لن اعود
لقد كبرت يا ساده
اخبروهن يا ساده
مازلن يأوين الى وسادتي كل ليلة
يأتين محملات بالأرق
ويتعشين نعاسي
كم من المشاعر الحائرة
التي تفقد العاقل اتزانه
الجميل انك اسطعت تطويع الحروف لتصبح مشاعر
تلامس قلوبنا وتداعب خيالنا
حتى باتت الصورة كأنها منظر حقيقي
دمت متميزا ومبدعا وقلما حرا
لك 300 م و 300 ت
|
|
|
17-03-2019
|
#7
|
17-03-2019
|
#8
|
.
،
يَكتُب
بِ دَمِ قلبِه ..!
و أَعجَب
أين كان مُخبئًا
كل هذا النَّهَم
أيُّها الماكر في الكتابة
" الولُوع ، الشَّغُوف "
مُترَيِّثُ في الهوى
كأنّما على طَللِ المَاءِ تخطوا ..!
....
سأشكُوكَ على الملأ
لأنك أقمتَ في صدري معركة
و كُنتَ " المُنتصر "
( الله عليك ) .
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة سَجَى ; 17-03-2019 الساعة 08:19 PM
|
17-03-2019
|
#9
|
:
من خلف التخوم
لم تأتي بعد
رصاصة
تلك الرصاصة وكأنها من فروض الحب !
اخي عقل العياش
وهذا النفس السردي الطويل يشهد لك بالجمال والأدب
استمتعت بقراءة حرفك الفخم
دمت بسلام
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | |