حذرت “الرابطة الألمانية للعلاج الطبيعي” من جلوس الطفل لمدة طويلة وحمله لحقيبة المدرسة الثقيلة، إذ قد يؤدي ذلك إلى إلحاق أضرار بالغة بظهره. وتتسبّب قلة ممارسة الأنشطة الحركية في إضعاف عضلات البطن والظهر، ما يلعب دوراً رئيساً في الإصابة بآلام الظهر.
وأضافت الرابطة أنّ الكثير من الأطفال لا يتسنى لهم ممارسة الأنشطة الحركية وتحريك عمودهم الفقري وباقي عضلات جسمهم إلا بشكل ضئيل نتيجة قلة فرص ممارسة الرياضة في أماكن مناسبة.
وبمساعدة الأسئلة التالية، يُمكن للآباء التحقق مما إذا كان طفلهم مقلاً في ممارسة الأنشطة الحركية أم لا:
هل يجلس طفلك أمام الكمبيوتر أو التلفزيون لمدة أقل من ساعة؟
هل يُمارس طفلك أي نشاط حركي لمدة تزيد عن ساعة يومياً؟
هل يمتلك عضوية في أي ناد رياضي أو يُواظب على المشاركة في أي دورات رياضية؟
هل يلعب كثيراً في الهواء الطلق في فناء المدرسة مثلاً أو يهوى لعب الكرة مع أصدقائه أو ركوب الدراجات أو القفز بالحبل؟
هل يُعاني من مشاكل عند صعود الدرج أو عند المشي لمسافات طويلة؟
هل يُمكن لطفلك إجراء توازن بجسده إلى الأمام أو إلى الخلف أو يُمكنه القفز فوق الحبل بشكل جانبي؟
هل يُمكن لطفلك (بدءاً من 6 أعوام) الوقوف على ساق واحدة لمدة 10 ثوان متواصلة؟
هل يُمكن لطفلك (بدءاً من 6 أعوام) القفز بساق واحدة لخمس مرات متتالية؟
إذا كانت الإجابة على أغلب هذه الأسئلة بـ “نعم”، فالرابطة الألمانية تطمئن بأنّ ذلك يُشير إلى أن الطفل يُمارس الأنشطة الحركية بشكل كاف. أما إذا كانت الإجابة على أكثر من سؤالين بـ “لا”، فتُحذر الرابطة من أن ذلك يُشير إلى قلة ممارسة الطفل للأنشطة الحركية.
وللتغلب على هذه المشكلة، أوصت الرابطة الآباء بالحرص على تشجيع طفلهم على اللعب وممارسة الحركة بصورة مستمرة.</B></I>
ياذكريآتي الجميله أبنثرك وأع‘ــيد ترتيبك
بشوف من نسى .. ومن جفـآآ.. ومن ضيعني وأنـآ بين أيـآديه ..
بصفي الذآكره من أشيـآء عقيمة
يمكن اغفى على رآحة البـــــآل واصبح على خير
حكمة جميلة أعجبتني
إن فقدت مكان بذورك التي بذرتها يوما ما سيخبرك المطر أين زرعتها
لذا إبذر الخير فوق أي أرض و تحت أي سماء و مع أي أحد
فأنت لا تعلم أين تجده ومتى تجده
إزرع جميلا و لو في غير موضعه فلا يضيع جميلا أينما زرع فما أجمل العطاء ..
فقد تجد جزاءه في الدنيا أو يكون لك ذخرا في الآخرة.. لا تسرق فرحة أحد ولا تقهر قلب أحد.أعمارنا قصيرة وفي قبورنا نحتاج من يدعي لنا لا علينا ..
عودوا أنفسكم أن تكون أيامكم
- احترام- إنسانية- إحسان- حياة !
فالبصمة الجميلة تبقى وإن غاب صاحبها .
بالنسبه لأطفالنا والله ما عندهم حركه ولا لياقه اما الحقيبه المدرسيه فما قصرت وزارة التربيه والتعليم حملتهم كيس اسمنت على ظهورهم المساكين الطفل عمره عشر سنوات ويتألم من ظهره وعندما يصل سن العشرين الا وبدا الم المفاصل
نحن كل شيء عندنا بالكم وليس بالكيف
غاليتي طرررح رائع وانتقاء مميز
سلمت اناملك يالغلا
ودي لك