الراقية الصولجان
قد تكون المقالة مستفزة
لكن بدايتها حقيقة .. فالعرب قبل الاسلام كانت حضارتهم محصورة في الفصاحة والشعربل كان الشعر هو الاساس
حيث يروون تاريخم ومشاعرهم وحروبهم وعاداتهم عبر أبيات الشعر والقصائد الطويلة مثل المعلقات
ولا ننسى ان في السابق كان العرب هم سكان الجزيرة العربية فقط واليمن بالطبع ، ولم تكن دول الشام والعراق ودول أفريقيا تحسب مع العرب
السؤال الآن وبعيدا عن المقالة ومواجهة للحقيقة
هل من كانو يسمون عرب سابقا هم نفس الدول العربية الان؟؟
انظري لهذه الاسماء التي يتباها العرب بعلمها
الخوارزمي نتقلت عائلته من مدينة خوارزم[5] في إقليم خراسان الإسلامي (والتي تسمى ’’خيوا‘‘ في العصر الحالي، في جمهورية أوزبكستان)
الفارابي من كازخسات ولد في مدينة فاراب
ابن سينا : من اوزبكستان (بخارى سابقا )
ابن رشد من مدينة قرطبة
الى اخره
والمقالة كانت تتحدث عن مقالة العرب وليس حضارة المسلمين
يعطيك العافية على ما اوردتي من موضوع شد هذه الاقلام للكتابة
لولا موضوعك لما راينا قلم ابن الجبل وابريل بهذه الغيرة على الامة
تستحقون كل تقدير واحترام
صاحبة المقالة وكل من كتب هنا لكم كل الامتنان لهذا التواجد المختلف
دمتم بخير
هو أبو نصر بن محمد، وُلِد في كازاخستان
احسنتِ وبارك الله حضورك ..
فعلاً كلامك وصواب وإشادة عظيمه
هنا التفكير يطول يا عروبه ..
وان كانوا العلماء الأفاضل من دول
التي ذُكرت .. ؟!
لنا الشرف بشكل اكبر
دولة باكستان يقال : معلومة مره من السنوات
لفتت نظري في دستورهم ..
بدايته يقال والله اعلم في نقل هذه المعلومه
من صدقها أو عدمه ..
بداية الدستور / مسلمون حامين الحرمين ..
جميل جداً من دوله هذا الطابع الديني
والإسلامي ..
ولا تاخذو حرفي الا بعد التصفح ..
ولكن يعلم الله أني قرات هذة المعلومة
مره من السنوات
يبقى السؤال / كما تفضلتي ..
عربنا : الجزيرة و الوطن العربي
فعلاً دونوُ مهارات حضارتهم بالشعر
والفصحى ومازلنا نقرا .. المتنبي و غيره من الشعراء
العباقره لولا فراستهم ما تطورت اللغة ألعربيه
ومنافعها عمة العرب كافه في الأرض
16-06-2019
عضويتي 
العرض المتطور
