حتى أخرُ رمق ..

...


.


.



وكم يشفيني بعضهم وكم من تعليق
يرد لهفةُ فؤادي ..

ما أعمق النصر حين الرضا .. وما الذُ البسمةِ حينما
تلاقي ثغري ..


..


وحشتني مدونتي حقيقة ..

..


.


.


أهوى الصعاب وأخوضها أيضاً ولي قلب سليم
لا يحسنُ التمثيل ..

...


.

..


إما عن تلك الرواية أضعت يا اصدقائي
وقتي عبثً ..!

لم استنتج منها سوى أمرين ..

مكان المكان وزمان الزمان .. أي الحياه بعد الموت
وكيف للروح أن تعود مُجدداً لتواصل مع الأحياء


وكيف يستغرق الجسد العوده وهو في الزمن الخامس
عن زمن الأرض .!
خُزعبلات وخيال علمي قالوا عنها وما وجدت فيها
سوى الهزل وأمور لا تمتد للحياه أبداً ...

ثلاث من عشره .. كون الكاتب خياله عالي
وطريقة السرد في البدايات مشوقة اما النهاية

غير مُتقنه ..!


ماوراء المكان / د طالب عمران

..




.





..



.





....

نبدا قرأت كتاب جديد ..

عنوانه / لوحة عمياء

وبلخص لكم بعد الإنتهاء .. باذن الله ..

تصبحون على ود ...

..


!


مساء الخير ...




...

تلك الروحَ كـ وعاء ..
يسكنهُ نزلاء أفاضل تكسوهم العناية الوديه الممتلئ بالمشاعر
ويمنحهم حقَ التزاحم بالعقل ..
البعض منهم يشغلون جُل التوقيت ..؟!
والآخرين يشعلون نار تنتهي بأهات وألم ..!

ومتى يكون لنا مساحة خاصةً بِنَا بلا تفكير
بلا بشر بلا أستعادة لبرمجة الذكريات ؟!

من يكون لنا الحق في العودة كما خُلقنا أطفال
بلا هموم بلا انشغال .؟!

يسرقنا الزمن على عتبات الـ لا والنعم ..
يسرقنا في وميض الأمل الذي نتمنى ولا يحقق
مِنْهُ سوى القليل من بعد الف دمعًا وندم !

متى يكون لنا حق الاسترخاء وتصريح بالعبور
دون العوده للوراء تراجعًا ؟! ..

تلك التساؤلات تشغل حيزاً أيضاً للعقل يتشنج بها الشعور وآخريات تخرجنا من دائرة التفكير
بعدم قبل الندم ..!


مجرد حرفًا .. يليقُ بهدوئي لهذا اليوم ..!

حرفي الحُر / الصولجان ..

..


تصبحون على حُب ولعب وجد ..

..

...


.


.


سأل أحد الناس عبد الله بن عباس- رضي الله عنهما فقال له: ما تقول في الغناء؟ أحلال أم حرام؟فقال ابن عباس: لا أقول حراما إلا ما ذكر في كتاب الله أنه حرام. فقال الرجل: أحلال هو؟ فقال ابن عباس: ولا أقول حلالاً إلا ما ذكر في كتاب الله أنه حلال.ونظر ابن عباس إلى الرجل، فرأى على وجهه علامات الحيرة. فقال له: أرأيت الحق والباطل إذا جاءا يوم القيامة، فأين يكون الغناء؟ فقال الرجل: يكون مع الباطل. وهنا قال ابن عباس: اذهب فقد أفتيت نفسك

/

..




.

.



عندما كادت هيئة المحكمة أن تنطق بحكم الاعدام على قاتل زوجته والتى لم يتم العثور على جثتها رغم توافر كل الادلة التى تدين الزوج – .. وقف محامى الدفاع يتعلق بأى قشة لينقذ موكله … ثم قال للقاضى “ليصدر حكماً باعدام على قاتل … لابد من أن تتوافر لهيئة المحكمة يقين لا يقبل الشك بأن المتهم قد قتل الضحية .. و الآن .. سيدخل من باب المحكمة … دليل قوى على براءة موكلى و على أن زوجته حية ترزق !!… و فتح باب المحكمة و اتجهت أنظار كل من فى القاعة الى الباب … و بعد لحظات من الصمت و الترقب … لم يدخل أحد من الباب … و هنا قال المحامى … الكل كان ينتظر دخول القتيلة !! و هذا يؤكد أنه ليس لديكم قناعة مائة بالمائة بأن موكلى قتل زوجته !!! و هنا هاجت القاعة اعجاباً بذكاء المحامى .. و تداول القضاة الموقف … و جاء الحكم المفاجأة …. حكم بالإعدام لتوافر يقين لا يقبل الشك بأن الرجل قتل زوجته !!! و بعد الحكم تساءل الناس كيف يصدر مثل هذا الحكم … فرد القاضى ببساطة… عندما أوحى المحامى لنا جميعاً بأن الزوجة لم تقتل و مازالت حية … توجهت أنظارنا جميعاً الى الباب منتظرين دخولها الا شخصاً واحداً فى القاعة !!! انه الزوج المتهم !!! لأنه يعلم جيداً أن زوجته قتلت … و أن الموتى لا يسيرون.

..

طير السعد معجب بهذا

...

.


حبيتها القصه حبكة وذكاء الحاكم ..

..


.

طير السعد معجب بهذا

اللّهم إجَعلنّا في هّذا الصباح
::.788.::
مِمنْ عفوتّ عنهم
::.788.::
ورضَيتّ عنهم وغفَرتّ لهم وحَرمت أجسادهم على ْ النار
وگتبتَ لهم الجَنّه
::.788.::::.788.::
اللَهُمَّ اجعَل المَحبّه فِي نفُوسِنَا
والابتِسَامَه فِي وجُوهِنَا
والسعاده فِي بِيوتِنَا
واجعَل ذكرك لا يفارقنَا
" الـلـهـم آمـيـن::.788.::


::.788.::صباح الخير::.788.::

الصولجان معجب بهذا