إلى رأس الكتابة /
طَرِيقُكِ مِنْ تُوْسِ صِدْقِ الْأَنَا
وهُوَ كَثِيرُ الطُّلُوعِ كَأَنَّهُ الْأَزْهَرَانِ قَدْ تَسَامَوْا
اطَّلَعْتُ سَمَاوَتُهُ حِينَ سَامَى أَتْرَابَهُ فِي الدُّنَا
وغَلْغَلَ الأسْهاءُ الْجَمِيلَةَ فِي التَّرْباء مَمْشَى لأَنَا
© محمد العتيبي
لَسْتُ عَلَى أَدِيٍّ لِلْكِتَابَةِ ، لَكِنْ مَا لِي عَنْكُمَا وَعْيٌ يا قَلَمِيْ .
© محمد العتيبي
إِمْضاء 1 :
بَوْحٌ مُقْتَضَبٌ مِنْ نُصُوصِ كِتَابَاتِي
المُتَنَوِّعَةِ سَوَاءًا كَانَتْ القَدِيمَةَ أَوْ الجَدِيدَة
أُدَوِّنُهَا فِي مَوْضُوعِي هَذَا
إِمَّا عَاجِلًا أَوْ آجِلًا
إِمْضاء 2 :
ما بالموضوع هذا عَريبٌ مَعيَ مُشَارِك ،
شَخَصَ كَاتِبَهُ مِنْ صَمْتِهِ لِيَكْتُبَ تَعَابِير كَلِمَاته
ومَحُورَة رَسَائِلُهُ فِي قِسْمِ هبوب لكوفي شوب الأعضاء ،
فَلِكُل شَخْص تَكَرَّمَ بِمُرُورِهِ هُنَا ،
إِذَا وَجَدْت أَنَّ مَعَانِي كلماتي مِنْ بابَتِك ،
فَمَرْحَبَاً بِكَ سواءاً كنت قَارِئ أَوْ مُشَارِك