حثنا الدين الحنيف
علي أن لا نسخر من خلق الله
ولا نسخر من صفات في الخُلق أو الخلقة
وهذا الأمر من أسوأ الصفات الإنسانية
فيتجرد المرء من مشاعر الانسانية
ويجعل الاخريين مادة للسخرية
لتحقيق مآربه الشخصية
ولمزيد من المرح مع الأصدقاء
تاركاً ورائه جرحا
لا تمحوه الأيام في قلوب الاخريين
فأصبح التنمر علي الشكل أو اللبس
أو المستوي التعليمي والثقافي والاجتماعي
لم يعد هناك خجل من جرح شخص
ووصفه بصفه يكرهها
أصبح كل شيء مباح
برأيكم
ما سبب زيادة التنمر بين البشر
هل هو سوء تربية من الاهل
أم قلة ايمان
وعدم معرفة ما يأمرنا به الدين الحنيف
بانتظار رأيكم
التنمر صفة مذمومة نهى عنها
الاسلام و كافة الديانات و القوانين
وهو أحد أشكال العنف
و التنمر هو تسلّط فرد على فرد
آخر بحجة أنه يمتلك الأفضلية
في مجال عمل أو في جسم
أو غير ذلك
و قد حذر الإسلام من هذا الفعل
المشين حيث نهى الله تعالى عن
ذلك في قوله: "وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ
لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ"، وقول الرسول
صلى الله عليه وسلم: "لَا ضَرَرَ وَلَا ضِرَارَ"
موضوع ذا أهمية يستحق الاهتمام
تحياتي
“دعوة المظلوم كالرصاصة القوية
تسافر في سماء الأيام بقوة
لتستقر بإذن ربها / في أغلى مايملك الظالم!”
سلم لنا هذا الذوق..
الذي يقطف لنا..
وسلم لنا هذا القلم المميز
اجمل العبارات و أروعها..
ما ننحرم من ذائقتك الجميلة والمميزة.
تحية عطرة ل روحك الجميلة
شكراً لك من القلب على هذا العطاء
لروحك الجوري
ان الانسان خلق خيرا بطبعه
وان الطبيعة العامة خير لصدورها عن الله وهو خير
ولا يصدر عنه الا خير
فالانسان هو اثر من اثار الطبيعة كذلك خير
فانه خير بطبيعته والشر يااتي له على يد الانسان
اسلم موضوووع مميز يعطيك ربي الف عافية
احسنت الطرح سيدي اشكرك وسلمت الايااادي
دمت وبانتظااار جديدك القاااادم كون بخير