والتهاب غشاء المعدة ، و حدوث أورام في المعدة ، و التهاب الأمعاء الغليظة ،
و الحرقة عند طرد الفضلات،
الشعور بحرقة شديدة عند التبول و كذلك في المجاري البولية ،
تكون الحصى في الكليتين و المثانة و المرارة ،
التعرض إلى الإستبراد و الإنفلونزا ،
والتهاب القصبات الهوائية ، و التهاب الجيوب
الأنفية ، و سيلان المواد المخاطية من الأنف ،
إلتهاب اللوزتين و اتساعهما ، حدوث حساسية ،
زيادة العرق الحامضي ،
تشقق الجلد بين الأصابع و الأضافر ،
زيادة الفطريات ، الحكة ، ظهور بثور و بقع على الجلد ،
حدوث أكزمة ،تصبح الأضافر رقيقة و لينة و تنقسم و تتكسر ،
تحدث فيها شقوق وبقع بيضاء ،
وفي العضلات تحدث تشنجات و تقلصات ،
إعوجاج و ميل الرقبة ، و بالنسبة للعظام و المفاصل فإن
الحموضة تسبب : نخر العظام و تليينها و تكسرها
، كساح في العظام ، روماتزم ، عرق النسا ، تآكل
و التهاب العظام و المفاصل ، تآكل و اختلال في فقرات العامود الفقري ، تآكل غضروف المفاصل
كالركبتين مثلا ، و بالنسبة للدورة الدموية
فإن زيادة الحموضة تسبب هبوط في ضغط الدم ، و ردائة سيلانه و تدفقه ، الشعور بالبرد ،
الميل إلى فقر الدم و النزيف ، ضعف الغدد الصماء لإفرازاتها ، فرط الغدة الدرقية ،
إلتهاب الأعضاء التناسلية ، و حدوث إحمرار وحكة فيها ، إلتهاب المهبل ،
الميل إلى حدوث فطريات مضرة ،زيادة الشعور بالأوجاع ،
الأرق ، الإنفعال لأبسط الأمور ،تعب مفاجئ ، إصفرار لون الوجه ،
حدوث صداع دائمي ،فرط الدموع لحساسية العين ،
إلتهاب الجفنين ، إلتهاب لحمية " ملتحمة " العين ، إلتهاب الطبقة القرنية .
يجب فحص الدم و البول عند الطبيب أو في مختبر لكى تعرف
قيمة ph في الجسم إن كانت حامضية أم قلوية ،
يقول الدكتور هلمان
على المرضى المصابين بحموضة الجسم لفترة طويلة
ألا يأكلوا أويشربوا المواد الغذائية الحامضة أو التي تسبب زيادة الحموضة .
إذا كنت تعاني من الحامضية، ينصح باختيار نظام غذائي يتألف
من 80 ٪ من الأغذية القلوية مثل: الفواكه والخضروات والفول والعدس والبازلاء والتوابل والأعشاب والمكسرات والبذور ،
ونسبة 20 ٪ من الأغذية الحامضة مثل: اللحوم والدواجن والبيض والسمك والحبوب والبقول.
اما في حالة الاتزان الحامضي،
فإن النسبة الطبيعية
تكون 60 ٪ من الأغذية القلوية و 40 ٪ من الأغذية الحامضية.
عندما تصبح اجهزتنا حمضية، يستجيب الجسم باستخدام المخزون القلوي لإستعادة التوازن الحامضي في الجسم. وينتهي هذا باستنزاف المخزون القلوي بما في ذلك الكالسيوم، ليترك الجسم عرضة للأمراض
ويسعى الجسم باستمرار لتحقيق هذا التوازن في حموضة ph سوائل الجسم.
وعندما يكون الجسم في حالة حمضية فإنه يضطر الى اقتراض المعادن بما فيها الكالسيوم والصوديوم والبوتاسيوم والمغنيسيوم من الأجهزة الحيوية والعظام لمعادلة الأحماض وإخراجها من الجسم.
هذا الجهد يمكن ان يسبب ضررا للجسم يبقى خفيا لعدة سنوات.