(كُّلكُم يبكي فمن سرق المصحف؟!)
في بعض كتب التراث الأدبي
روي أن الإمام مالك بن دينار صلى بالناس إمامًا ذات ليلة ..
وعقب الصلاة ألقى على المصلين موعظة جليلة
بكت منها العيون ووجلت منها القلوب
وتأثرت بها الأفئدة .
فلما فرغ الإمام من موعظته بحث عن مصحفه
فلم يجده فعلم أنه سُرِقَ ....
فدقق النظر في الحاضرين عله يعرف السارق
بسكونه حيث الناس مضطربون وبجمود مقلتيه
حيث القوم باكون .
لكن العالم الجليل فوجيء بالجميع بُكيًا خاشعين .
. فتعجب مما رأي وطرح سؤاله عليهم قائلًا :
اعتقد ان السؤال ليس له اجابه
الله المستعان
نساال الله السلامه من كل اثم يااارب
احسنتي غااااليتي
وسلمت الاياااادي لروووعة ماجلبتي وطرجتي
اسلمي وبااارك الله فيك
بانتظاااار جديدك تقديري وكوني بخير
*
بوركت جهودك الله يعطيك الف عافية
على الطرح الرائــــع كروعتكـ ...!!
والراقي كرقيكـ والف شكركلكـ ذووق
سوف آظل أترقب الجديد بكل شوق.
مرت من هنا ..(غرام الشوق ) ..!