من أجل المجهول كنت أكتب الشعر
من قبلك كنت أبحث
عن اللاشيء
،
بعد أن أحببتك
و رغم كل ما كان مني إنتهى نبشي عن
الأشياء الغريبة
،
وبدأت حياة جديدة جدرانها الشوق
وأثاثها العشق
إذا تعقّدت الأمور وساءت الأحوال وأُغلقت الأبواب فأوكل أمرك لله ولا تحزن،
لأن ذلك يمنحكَ طمأنينةً وسكينةً لا تتخيّلها ويزرع في داخلك يقينًا بأنّ الأحوال مهما تعسّرت
فإنّ لها ربٌّ سيفرجها ولو بعد حين.
وما كانَ اللهُ ليُعجزهُ شيء في الأرض ولا في السماء