23-07-2019
|
#151
|
لم أتصنع أياً من الكلمات التي كُنت أسردها لك بشكل عفوي ، كُل شيء خرج من فمي كما شعرت به في صدري.
|
|
|
23-07-2019
|
#152
|
وقبل سَرَارُ شهري هذا ،
رَشَّحَ طَفَلُ ثُرَيَّاك
ونداه إيَا حُروفِي ،
وكِفَافُ أَلْوَانِي فِي أَوْرَاقِي ،
وهل تعلم بعد حينها
ما أجدك وأجدني ؟ ،
في يوم من الأيام
سوف أخبرك جوابي
© محمد العتيبي
|
|
|
23-07-2019
|
#153
|
ياكثر مافي الخاطر كلام يصعب علينا البوح فيه
|
|
|
23-07-2019
|
#154
|
من رأى الساعي
ذلك اليحمل الارواح المغلفة
من رأى ذي توق وهو يبكي قصيده
اسمع آنين فوق الرفوف
تلك الاوجاع المركونه التي لن تغادر خلجاتها
|
|
|
24-07-2019
|
#155
|
كتبت الكلمات حِلاقاً في المدى
شِعْراً .. ونَثْراً كلاهما انْسرَى
© محمد العتيبي
|
|
|
24-07-2019
|
#156
|
أكتب نبضي
وأكتب في الصمت
وفي المستحيل
ولا ينتهي الحب
في خاطري
أنت عمري
ونهجي
وظلي الظليل..
قلمي //
|
|
|
25-07-2019
|
#157
|
شكرا لاهتمامك المؤقت ,احببته كثيرا !!
|
|
|
25-07-2019
|
#158
|
مدري كيف اكتب لكم قصيد
وكيف ارسمكم بأجمل صوره
فالقصيد يقول أنا عنك أفيد
والرسم يقول أنا أكفيك نظره
وأنا أقول أجمعكم جميع حتى استفيد
من معانيكم هدايا لمن لهم عندي موده
© محمد العتيبي
|
|
|
25-07-2019
|
#159
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شجون الأمل
شكرا لاهتمامك المؤقت ,احببته كثيرا !!
+1
|
|
|
26-07-2019
|
#160
|
كانت الريشة معي مرتين تعلن الفوز في انحناءات الوداع الأخير والمر الأول على مر الأوقات من البطولة وفي نعيم المرارة وهب الارتعاش يدي أصابع الارتجاف لترسمكِ وجهين وجه الحلم ووجه الواقع وفي تلك اليد تستعجل الافعى في الظهور والتخفي حتى عناق التحذير لم يكن كافيا ان اراجع نفسي واتراجع لتلدغ الرغبة في الحلم والواقع سبعين مره من السمية
الحقنة الأولى للرعب حين حلمت بك كأي شيء باهض الثمن وأبا كل مارد تحقيقه ولبى الازدهار رغبة الانتصار للأشياء من جحف التمني وغلبة الاحتياج كم كان الرعب دسماً وانا محتاج ان امد لكِ ايامي الفائتة المعاصرة المتعاونة مع رغبات الهروب والانقلاب يمتد لسان الكلمات عشرون عاما خلت من كل شيء الا البكاء، وأما الثاني اكثر تعبدا وكل الألوان مبتهلة وكل الزوايا تموت فيها السيئة وتفيض من حساباتي حسناتي وتنمو ملامح الاخيار في هذا المشهد ربيعيا مثمرا في كل مذاق شهية و الان يريد الطريق النيل من فكرة الرعب والخوف برعاية العينين والابتسامة
والهلع الأكبر كان يقينا ان اغرم واتى الوحي لهذا الحب يمحي وعلى اعتاب الحياة كيف تموت الاحلام ونحيا
|
|
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |