كانت عائلة ليونايدز عائلة كبيرة سعيدة يعيش أفرادها بقناعة في بيت واسع (كثير الزوايا و الأشكال المثلثة) في بعض ضواحي لندن الفاخرة. و لكنهم يكتشفون – بعد مقتل أريستايد ليونايدز – أن بينهم قاتلاً...
الشرطة يراقبون و يحققون، و لكن جريمة أخرى كادت تقع أمام أنظار الجميع، ثم يكاد شخص ثالث أن يلقى حتفه. هل أمسك الشرطة القاتل الصحيح؟
"إنها واحدة من أفضل رواياتي...
هذه القصة من أخص رواياتي المفضلة، و قد حفظتها سنين طويلة أفكر في أمرها و أعيد النظر فيها. أقول لنفسي: في يوم ما، في الوقت المناسب، حين أريد إمتاع نفسي حقا، شوف أبدأ في كتابتها.
إن روايتي ((
البيت المائل )) كانت متعة خالصة. و أتساءل كثيرا: هل يظن الناس الذين يقرؤون الكتب أن التأليف عمل صعب أم متعة؟ و كان الناس يقولون لي مرة بعد أخرى: ((لا بد أنك استمتعت بكتابة هذه القصة أو تلك)).
أما هذه القصة فأبَتْ بعناد أن تخرج كما أتمنى، فشخصياتها بغيضة و عقدتها متشابكى من غير ضرورة، و الحوار متكلف. و ربما لا يكون المؤلف أفضل من يحكم على عمله، و مهما يكن فكل من قرأ رواية ((
البيت المائل )) قد أحبّها، و من أجل هذا أقول بأنها واحدة من أفضل رواياتي.
لا أعرف كيف جائتني فكرة عائلة ليونايدز؟ فقد جاءت هكذا، ثم – كما يقول توبْساي - : (( لقد نمت و ترعرعتْ)).
إنني أشعر بأنني كنت ناسخةً لهذه الفكرة ليس غير
الرواية محولة لصيغة اكروبات ادوبي
لتحميل البرنامج من
هنـــــــــــــــــــا
ولتحميل رائعة هذه الراوية
انصح الكل بقراءة الرواية لاني من قرأتها بدأت اتتبع كتابات اغاثا المبدعة
هنا الرواية الفذة
رواية البيت المائل هنــــــا
ياويلكم ماتحملوها وتقروها