الشعر منذ خلقه لم يكن فى
حاجة لمديح فواقعه ممالك
تتغنى بفحواها وتنشر اريجها
لمن شاء من عشاق النشيد
هو فى براحه كسحابة ترحل
حيث شاءت
وهو ما كان هادئا ابدا ..هو
الغنى بوسامة التقاسيم ..
والمترف بوسائل تملك الألباب والحميم لمن يتعلقون بتجدد
الشمس وتسربل الحلم
والمنتظر لغد فى صيغة السؤال
فلا بأس ان يقرأ الشعر بالفؤاد
وان يتذوق بالفكر وان يأول باستبشار مسبق وسيظل
الشعر وليد التجلى.. وصفحة
من ارهاصات لمشاهد ووقدات
فى تتابع .. و اناقة لحضور
وتفرد لأذواق وعزف وسط
سكون الجوار
لهذا سنقول ان وقع مفردات
الشعر هو اقرب فى الشبه بنقر عصفور تائه على نافذة مغلقة
ورسم لقطرات مياه من سماء
على سطح نقى وجوار لخطاب
متمكن على ركح مزدحم ..
وان جاء الشعر ببوح فانه
فى وقعه كتباريح وجع فى
اعلان لحضور
وان كانت القصيدة انثى
النظم والنشأة فأنها ستتوضح
قبس من سديم الانحاء
و رواية لقصة ميلاد لم تتغير
خطوات شخوصها
والقصيدة حين تولد انثي
فأنها سفر الشعراء ونشيد
دائم التمنى بغزارة قلق متحفز
وقادم من مجهول لا يخبر عن نفسه
والقصيدة الانثى فى مجملها
رائعة الوقع والمغزى واواصر لميلاد ماض فى اروقة المعابد وحضور صفوة النساء و كائن لا يحتمل
العبث حتى نهاية الوان النشيد
ذاائقة راقيه
وتذووق وبداع منقطع النظير
وروعه تجلت في هذا النص
ابداع ممن اعتدنااا منك لجلب الرااقي والممتع
سلمت الايااادي وسلم نبضك واحساسك
ودام لنا نبض متصفحك اشكرك وتقديري لك
بانتظااار جديدك دمتي وكوني بخير
واحببنا هذا الترف الذي انهمر من ذائقتك
فحملنا الى علياء الاحساس والمشاعر العذبة
انتهلنا الرقة والرقي فثملنا وانتشينا وسافرنا الى عالم الحلم الجميل.
قصيدة اروع من الرائعة ومعاني رقراقة
سلم انتقاءك ودام عطاءك
لك التقدير والود
تحياتي
سبحان الله
هكذا المرأه في جميع العصور
لها خيالها ورومنسيه
ولقلبها متطلبات معينة حتى تستطيع
ان تشعر بلحظات سعادة قد لا تدوم
نقد جميل ومعلومات تستحق القراءة
تميز دائم ماشاء الله