26-05-2019
|
26-05-2019
|
#2
|
مبروك افتتاح المدونة
وسنتابع بصمت
|
|
|
26-05-2019
|
#3
|
وعليكم السلام ورحمة الله
عنوان المدونة جميل وجذاب ويجبر على المتابعة
واضح انك قحم فلاوي... عسى عمرك طويل ...
س اكون هنا على الدوااام .
..
|
|
|
26-05-2019
|
#4
|
عروبة وطن
هلا والله ومسهلا نور المركاز
ولمرورك أثر في قلب صاحب المركاز
ربي يحفظك ويبارك في عمرك
ويرزقك من واسع فضله سرني
وجودك وتهنيئتك بالمدونه الله
يحفظك وتقبلي تحياتي
|
|
|
26-05-2019
|
#5
|
النايفه
هلا ورحب بالنايفه من قلب القحم
ياسلام عليك نعم قحم فلاوي وبوجود
الكرام مثلك وشرواك لازم اكون فلاوي
تسلمي الله يحفظك ومتابعتك تعطي
القحم حماس ليعطي لك الشكر وتقبلي
تحيات الفلاوي القادم من الغرب
|
|
|
26-05-2019
|
#6
|
كان فرعون يدعي الربوبية, وكان يتظاهر بأنه هو الذي خلق هذه المخلوقات التي تدب فوق الأرض.
وكان إذا جاءه بعض كبار رعيته للزيارة احتجب عنهم بحجة أنه يوماً يخلق غنماً، ويوماً يخلق إبلاً, ويوماً يخلق بقرا وهكذا.
وكان هامان هو وزير فرعون ويعرف مداخله ومخارجه وأسراره, ويعلم أن أمر الربوبية التي يدعيها فرعون أمر ينطلي على الجميع, ولكن ليس عليه هو كما يعرف كذب ادعائه وزيف حركاته.
وجاء هامان ذات يوم لمقابلة فرعون فمنعه الحاجب من الدخول بحجة أن فرعون مشغول في ذلك اليوم يخلق الإبل, ورجع هامان من حيث أتى ثم عاد إلى فرعون في يوم آخر, وعندما قابله عاتبه على منعه من الدخول في اليوم الفائت من قبل الحاجب, فقال فرعون: إنني كنت مشغولاً فعلاً وقتها بخلق الإبل, فقال هامان لفرعون تلك الحجة التي ذهبت مثلاً: ( على هامان يافرعون؟!).
يضرب هذا المثل لمن يخدع الأبعدين, ولكنه لايستطيع أن يخدع الأقربين ومن يخدع السذّج والمغفلين, ولكنه لايستطيع أن يخدع الأذكياء والعارفين.
|
|
|
26-05-2019
|
#7
|
حليمة الغسانية
وهي ابنة الحارث بن أبي شمر الغساني التي سار فيها المثل (ما يوم حليمة بسر) عن حرب أهلها مع ملوك الحيرة.
كان أبوها من ملوك الغساسنة، وقد عرفت بجمالها الباهر حتى إن أباها وعندما دخل الحرب مع المنذر بن ماء السماء، ملك الحيرة، قدم ابنته هدية لمن يأتيه برأس ملك الحيرة.
والقصة أنه ” قعد في قصره، ودعا ابنته حليمة، وكانت من أجمل النساء، فأعطاها طيباً وأمرها أن تطيب من مرّ بها من جنده، فجعلوا يمرون بها وتطيبهم، ثم نادى: يا فتيان غسان، من قتل ملك الحيرة زوجته ابنتي “.
وقد استطاع لبيد بن عمر الغساني قتل المنذر وأتى برأسه للحارث الغساني، لكنه لم يتزوجها لأنه عاد لمواصلة القتال فقتل في المعركة من قبل رفاق أخ المنذر الذي عاود الكرة ليأخذ بثأر أخيه.
|
|
|
| | | | | | |