وأحمدلله على أختياره دائماً، فإن رضيت لك الرضىّ """
وإن سخطت فليس لك من الأمر الأ السخط!
يقول عليّ بن ابي طالب
الرضى بمكروه القدر أعظمُ عند الله من الرضى بمحموده ".
حاول مرهّ ان تطئ على قلبك، على رغبتك، على إحتياجك.. وتفوض أمرك للهِ عدها ثانيه وكررها ،
حتى تصل إلى الدرجة التي تجعل الحمد مقروناً بالقلب قبل اللسان!