حذرت الجمعية البريطانية للصحة الجنسية ومرض الإيدز “BASHH”، من ظهور بكتيريا جديدة يمكن أن تصبح خلال العشر سنوات المقبلة مقاومة لجميع أنواع المضادات الحيوية.
ووفقا لخبراء الجمعية، فإن بكتيريا Mycoplasma genitalium-M. genitalium تعيش في الجهازين البولي والتناسلي للإنسان، وتنتقل من شخص إلى آخر عن طريق العلاقات الجنسية.
وأكد الخبراء أنه من الممكن أن يسبب ذلك النوع من البكتيريا التهابات في مجرى البول والرحم وقناتي فالوب، ويمكن أن تؤدي تلك الالتهابات في النهاية إلى العقم.
وأوضح الخبراء أن أعراضها تتشابه مع غيرها من البكتيريا، فضلًا عن أنها قادرة على التكيف بسرعة تجعلها “سوبر بكتيريا”، حيث يعتقد الباحثون بأنه من الممكن إبطاء تكيفها مع الأدوية من خلال إجراء اختبارات عليها لجميع المرضى المصابين بأمراض جنسية مختلفة، لكن تلك الاختبارات لا تجري في الوقت الحاضر، ونادرا ما ينصح الأطباء مرضاهم بإجرائها.
ويتوقع الخبراء ظهورها قريبا في الهند، لأن المضادات الحيوية المختلفة بما فيها الممنوعة، والتي لم تختبر بعد تباع هناك دون رقابة، وهو ما يقوض جميع الجهود المبذولة لمكافحة زيادة مقاومة البكتيريا لمختلف الأدوية.
لاحول ولا قوة الا بالله
الله يكفي المسلمين شرها
ويحميهم من كل مكروه
تسلمي على النقل الهام
حكمة جميلة أعجبتني
إن فقدت مكان بذورك التي بذرتها يوما ما سيخبرك المطر أين زرعتها
لذا إبذر الخير فوق أي أرض و تحت أي سماء و مع أي أحد
فأنت لا تعلم أين تجده ومتى تجده
إزرع جميلا و لو في غير موضعه فلا يضيع جميلا أينما زرع فما أجمل العطاء ..
فقد تجد جزاءه في الدنيا أو يكون لك ذخرا في الآخرة.. لا تسرق فرحة أحد ولا تقهر قلب أحد.أعمارنا قصيرة وفي قبورنا نحتاج من يدعي لنا لا علينا ..
عودوا أنفسكم أن تكون أيامكم
- احترام- إنسانية- إحسان- حياة !
فالبصمة الجميلة تبقى وإن غاب صاحبها .