كلمة عن القرآن الكريم - منتديات هبوب الجنوب

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 



الملاحظات

القرآن الكريم وعلومه يهتم بالقرآن الكريم والتفسير والقراءات والدراسات الحديثية النبوية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 16-03-2018
بسمة امل غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 3983
 تاريخ التسجيل : Dec 2016
 فترة الأقامة : 2738 يوم
 أخر زيارة : 08-02-2022 (03:16 PM)
 المشاركات : 3,107 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : بسمة امل is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي كلمة عن القرآن الكريم



كلمة عن القرآن الكريم القرآن العظيم هو دستور المسلمين وشريعتهم وصراطهم المستقيم، وهو حبل الله المتين، وهدايتُه الدائمة، وموعظته إلى عباده، وآيةُ صدقِ رسوله -صلى الله عليه وسلم- الباقية إلى آخر الدنيا، القرآن الكريم هو كلام الله -تعالى- المنزَّل على رسوله -صلى الله عليه وسلم- المتعبَّد بتلاوته، المتحَدَّى بأقصر سورة منه، المنقول إلينا بالتواتر.. هذا القرآن هو الكتاب المُبِين، الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، تنزيل من حكيم حميد.. وهو المعجزة الخالدة الباقية، المستمرة على تعاقب الأزمان والدهور إلى أن يرث الله الأرض ومَن عليها. وهو حبل الله المَتِين، والصراط المستقيم، والنور الهادي إلى الحق وإلى الطريق المستقيم، فيه نبأ ما قبلكم، وخبرُ ما بعدكم، وهو الفصل ليس بالهزل، مَن تركه من جبار قصمه الله، ومَن ابتغى الهُدَى في غيره أضلَّه الله، مَن قال به صدق، ومَن حكم به عدل، ومَن دعا إليه فقد هُدِي إلى صراط مستقيم. هذا القرآن هو وثيقةُ النبوة الخاتمة، ولسان الدين الحنيف، وقانون الشريعة الإسلامية، وقاموس اللغة العربية، هو قدوتنا وإمامنا في حياتِنا، به نهتدي، وإليه نحتكم، وبأوامره ونواهيه نعمل، وعند حدوده نقف ونلتزم، سعادتنا في سلوك سننه واتباع منهجه، وشقاوتُنا في تنكُّب طريقه والبعد عن تعاليمه. وهو رباطٌ بين السماء والأرض، وعهدٌ بين الله وبين عباده، وهو منهاجُ الله الخالد، وميثاق السماء، الصالح لكل زمان ومكان، وهو أشرف الكتب السماوية، وأعظم وحي نزل من السماء. وباختصار، فإن كلام الله -تعالى- لا يُدَانِيه كلام، وحديثه لا يشابهه حديث؛ قال -تعالى-: {وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا} [النساء: 87]. قال -تعالى-: {هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ} [التوبة: 33]، وقال -تعالى-: {وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ * إِنَّ فِي هَذَا لَبَلَاغًا لِقَوْمٍ عَابِدِينَ * وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ * قُلْ إِنَّمَا يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ} [الأنبياء: 105 - 108]، وقال -صلى الله عليه وسلم- في الحديث الصحيح في مسند أحمد: «لا يبقى على ظهر الأرض بيت مَدَرٍ ولا وَبَرٍ إلا أدخله الله كلمة الإسلام، بعزِّ عزيز أو ذلِّ ذليل، إما يعزهم الله - عز وجل - فيجعلهم من أهلها، أو يذلهم فيَدِينُون لها»، وقال -صلى الله عليه وسلم- في صحيح مسلم: «لا تزال طائفةٌ من أمتي ظاهرين على الحق، لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله وهم على ذلك» . تشير الآيات والأحاديث السابقة إلى قضيةٍ في غاية الخطورة والأهمية، وهي أن المستقبلَ لهذا الدين، وأن النصر آتٍ والتمكين، وهذا ينبغي أن يكون يقينًا لجميع المسلمين، وحين تكون هذه القضية عقدية؛، بمعنى: أن تكون عقيدة عن ثقة ويقين، فلا بد إذًا من العمل لها والسعي لتحقيقها، وهذا دأب العقائد عند المؤمنين بها، أن تجعلَهم متحرِّكين متحرِّقين شوقًا لرؤية عقائد القلوب، حقيقة متحققة في الواقع، تلمسها الأيدي وتراها العيون. وهنا جاء دورك يا ابن الإسلام، لحمل هذه القضية بعد الإيمان بها، والعمل للتمكين بعقيدة ويقين. يا صاحب القرآن، إن أمتك - أمة الإسلام - أمةٌ خُلِقت لتبقى، ليست زائلة أو مؤقتة، كلاَّ والله.. لا والله ما هي بأمة خلقت لتؤدي دورًا ثم تنتهي، وتصبح تاريخًا كما هو حال الأمم السابقة، إنما هي أمة أخرجها الله لتكون رحمة للعالمين، وشاهدة على الأمم السابقة.. أمة خُلِقت لتحمل الراية وتعيش عزيزة ممكنة إلى آخر الزمان، إلى أن يرث الله الأرض ومَن عليها؛ قال -تعالى-: {كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ}[آل عمران: 110]، وقال -تعالى-: {وَلَوْ شِئْنَا لَبَعَثْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ نَذِيرًا * فَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَجَاهِدْهُمْ بِهِ جِهَادًا كَبِيرًا} [الفرقان: 51، 52]، أخبرنا الله -تعالى- في هذه الآية أنه لو شاء لجعل بعد النبي -صلى الله عليه وسلم- أنبياء تسوس أمةَ الإسلام، كما كان الأمر قبل ذلك، كانت الأنبياء تسوس بني إسرائيل، كلما مات نبي خلفه نبي.. ولكن شاء الله -تعالى- لحكمة يعلمُها هو - عز وجل - أن يحملَ هذا الدينَ ويسوس الدنيا رجالٌ من الأمة، يحملون القرآن، يقودون به العالم؛ قال -تعالى-: {لَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلَا تَعْقِلُونَ } [الأنبياء: 10]، فأَمَر ربُّنا -تعالى- في آية الفرقان السابقة بالجهاد بالقرآن، وهو جهاد الحجة والبيان. والقرآن العظيم معجزة الإسلام، وهو مِن جميع وجوهِه معجزة خالدة، فلا يزال ذخرًا للأمة، ونورًا وحبلاً متينًا، وفيه تربية الأمة؛ قال -تعالى-: { وَلَوْ أَنَّ قُرْآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى بَلْ لِلَّهِ الْأَمْرُ جَمِيعًا أَفَلَمْ يَيْئَسِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا} [الرعد: 31]؛ فالقرآن العظيم فيه من عوامل القوة والإصلاح في النفوس البشرية ما هو أشد من تسيير الجبال وتقطيع الأرض وتكليم الموتى؛ ولذلك إذا أردنا رجالاً يحملون هذا الدين، ويعملون على نشرِه والتمكين له إلى آخر الزمان، فلا بدَّ لهؤلاء الرجال أن يحملوا القرآن بكل ما فيه، جملةً وتفصيلاً؛ لأن هؤلاء الرجال لا بدَّ لهم من خبرة وعلم: • الخبرة بعالم الحياة والمخلوقات والبشر. • الخبرة بمكنونات النفوس ودفائن القلوب، ودسائس الخواطر. • الخبرة بأخلاق البشر وطبائعهم وأهوائهم، الخبرة بعقليات المخالفين، وطريقة تفكيرهم، واحتمالات ردود أفعالهم. • الخبرة بأفكار الكبار والصغار، العامة والخاصة، والأتباع والمتبوعين. • الخبرة بخبث اللئام، ومكر الخبثاء، ودهاء المنافقين. • الخبرة بتأثير الدنيا وشهواتها على النفوس، وأثر ملذَّاتها وفتنتها على القلوب. • الخبرة بمداخل القلوب، وتغيير الأفكار، وتداول الأيام. • الخبرة بكَظْم الغَيْظ، وتعلُّم العَفْو والصَّفْح، وتجرع مرارة الصبر، ومعاناة الحرمان. لابدَّ للقادة وحَمَلة الراية من مجموعة خبرات خطيرة؛ ليستطيعوا بهذه الخبرة أن يوجِّهوا الدفَّة في خضمِّ أمواج الأحداث الخطيرة كيلا تغرقَ السفينة، وأنَّى لهم؟! إن اكتساب الخبرة والمهارة في التعامل مع الخلق لقيادة أمة، وإرساء قواعد، وسلوك سبل لا يكتفَى فيه ولا يكفي التعامل مع مجموعة محدودة من البشر، لفترة محدودة من الزمن، لا بد - ليحصل العمق العملي الواقعي - من اكتساب الخبرة، وأن يكسبك هذه الخبرة: • خبير بصير، عليم عظيم، غني، حَكَم عدل. • ولا بد أيضًا من توالي الدهور، وتكرار العصور، وتداول الأيام. • ولا بد أيضًا من البصيرة بخبايا النفوس وتلونات الأفكار. • ولا بد كذلك من الإحاطة بالأمر من جميع جوانبه، ورؤيته رؤية شاملة من جميع وجوهه. • ولا بد كذلك من العلم بالدوافع، والعلم أيضًا بالعواقب، وهذه كلها لا تكون إلا لله -تعالى-: ﴿وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ } [فاطر: 14]، وهذا لا يكون إلا من الله -تعالى- وحده، وما وجدناه إلا في القرآن الكريم..؛ ولذلك تجد كلَّ مَن حمل القرآن بعلم، ودرس القرآن بوعي، وتعلَّم القرآن بفهم، وأدرك المعاني، وغاص مع اللآلئ والدرر في المغازي، خرج بخبرةِ الأمم والشعوب: {وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ} [البقرة: 282]. إن الذين يضيِّعون أوقاتهم وجهدهم، ويستسلمون لأفكار بشرية، وينبهرون بأطروحات عقلية قاصرة، يظلمون أنفسهم، ويظلمون هذا الدين إن كانوا من أتباعه، إن أردت - يابن الإسلام - الحق صرفًا، والعلم ناصعًا، والخبرة محكمة، فعليك بالقرآن، ولا بد لك منه. إن أردت - يابن الإسلام - أن تكون ابن الإسلام حقًّا، رضعتَ علومه، وتغذَّيت على أفكاره، ونَبَتَّ على شواطئ أنهاره، وقوي ظهرك، واستوى عودُك على عقائده، فارجع إلى القرآن؛ ليكون زادك نعم الزاد. وإذا أردت الخبرة - التي ذكرتُ لك، ولا بدَّ لك منها - شرطًا في فهم الحياة، وفهم الناس، وفهم الواقع، ويكون تبصرة للمستقبل، فارجع إلى قصص القرآن وأمثاله؛ قال -تعالى-: {وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ وَمَا يَعْقِلُهَا إِلَّا الْعَالِمُونَ} [العنكبوت: 43]، وقال: { فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ} [الأعراف: 176]. إننا إذا أردنا - أيها الجيل الجديد - خروجًا من حالة الغثائية والتِّيه التي تعاني منها الأمة هذه الأيام، فلا بدَّ من هذه الخبرة بتاريخ الإنسانية وأحوال البشرية، ومعاناة الأنبياء والصالحين، والدعاة والمُصْلِحين، الذين يأمرون بالقِسْط من الناس؛ لتكون نبراسًا يضيء لنا الطريق للخروج من هذا النفق المُظلِم الذي أدخلتْ فيه الأمةُ نفسَها. ولا بد للرجوع إلى قصص الأنبياء والمرسلين من القرآن الكريم والسنة الصحيحة بعيدًا عن الإسرائيليات والمداخلات، والبحث عن التفاصيل غير المفيدة التي أبهمها القرآن عمدًا؛ لتكون الفائدة هي الهدف، والخبرة هي المقصد، والعمل هو المطلوب. ثَمَّة أمر آخر، وهو أن الله -تعالى- جعلنا شهداء على الناس؛ قال -تعالى-: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا} [البقرة: 143]، فكيف تكون الشهادة إذًا على سائر الخلق إلا إذا عَلِمنا بحكايتهم مع أنبيائهم، وقد عَرَفت أن شرط الشهادة أن تكون رأيت، كيف ستشهد لنوحٍ أنه بلَّغ، ولموسى وعيسى - عليهم السلام - بأنهما بلَّغا؟! قال -صلى الله عليه وسلم- في صحيح البخاري: ((يجيء نوحٌ وأمته، فيقول الله -تعالى-: هل بلَّغت؟ فيقول: نعم، أي رب، فيقول الله لأمته: هل بلغكم؟ فيقولون: لا، ما جاءنا من نبي، فيقول لنوح: مَن يشهد لك؟ فيقول: محمد -صلى الله عليه وسلم- وأمتُه، فنشهد أنه قد بلغ))، لن تستطيع الشهادة إلا إذا عَرَفت سيرة هؤلاء الأنبياء مع قومهم، واعتقدتَها بيقين، واليقين شهادة كأنك رأيتَ، فلا بد من هذه الدراسة الجادة. يا صاحب القرآن، إن دراسة القرآن دراسة منهجية جادَّة، واستخلاص ما فيه من عظات وعبر ودروس، سبيلٌ لتحقيقِ حلم صناعةِ الرجال، فأقبلْ ولا تَخَفْ، وخُذْ ما آتاك ربك وكن من الشاكرين، تعلَّم وتفقَّه، وتدبَّر واستفد ولا تجرب.. لا تشك، ولا تتردد. قصص الأنبياء ستجد فيها بُغْيَتك إن أردتَ السيادة والقيادة، والهداية والريادة، ستجد أن كل ما تعانيه الأمة اليوم من فواجعَ ومواجعَ، وكل ما يصدمُها من نكبات وإحباطات، وكل ما يكاد لها من خبائث ومؤامرات مرَّ بالنبي -صلى الله عليه وسلم- وبالأنبياء من قبلِه عشرات، وأكثر من أمثالها وأخطر. ادرسْ وتفكَّر، وانظر وتدبَّر كيف واجهوا المؤامرات، وكيف ردُّوا على الاعتراضات، وكيف روَّضوا ثعالب البشرية وذئاب العالَم، واستطاعوا أن يجعلوهم مستأنسين يَلِينُون في كفِّ الأنبياء،

الموضوع الأصلي: كلمة عن القرآن الكريم || الكاتب: بسمة امل || المصدر: منتديات هبوب الجنوب

كلمات البحث

برامج | سيارات | هاكات | استايلات | أكواد | الوان مجموعات | برمجه | منتديات عامه | العاب






رد مع اقتباس
قديم 04-04-2018   #2


همسات الجنوب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3837
 تاريخ التسجيل :  Aug 2016
 أخر زيارة : 04-11-2023 (06:16 PM)
 المشاركات : 19,350 [ + ]
 التقييم :  40194
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



جزاك الله خير
ع روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودامت لنا روعة مواضيعك
كلنا شوق لجديدك القادم
لروحك اكاليل الورد


 

رد مع اقتباس
قديم 25-04-2018   #3


بنت تنومه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4404
 تاريخ التسجيل :  Jan 2018
 أخر زيارة : 16-02-2020 (04:46 AM)
 المشاركات : 667 [ + ]
 التقييم :  2200
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



جزاك الله خيرا
في ميزان حسناتك يارب


 

رد مع اقتباس
قديم 31-08-2018   #4


غرام الورد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3912
 تاريخ التسجيل :  Oct 2016
 أخر زيارة : 22-04-2020 (12:52 PM)
 المشاركات : 867 [ + ]
 التقييم :  10
 SMS ~
كل من يوقع بأزمه
يطلب الرحمن رحمه
لو تشوف احزان غيرك
تطلب الله بكل نعمه

اصبر وصبرك شعارك
كيف تخرج عن وقارك
دام ربك ابتلاك
لوني المفضل : Indigo
افتراضي



جزاك الله خيرا على الطرح القيم


 

رد مع اقتباس
قديم 08-11-2018   #5


بسمة امل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3983
 تاريخ التسجيل :  Dec 2016
 أخر زيارة : 08-02-2022 (03:16 PM)
 المشاركات : 3,107 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



يتراقص مُتَصَفِحي فرحا بَمَرُوَرَكُم.. الشَجِيْ..
وَأَحْرُفُكم.. كَالْنَّدَى بَيْن أَوْرَاقِي..

شُكراً لتَوَاجُدِكُم.. الَرَاقِي’ ♥


 

رد مع اقتباس
قديم 27-11-2018   #6


ميرنا وجيه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4521
 تاريخ التسجيل :  Nov 2018
 أخر زيارة : 27-11-2018 (08:14 PM)
 المشاركات : 1 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه


 

رد مع اقتباس
قديم 30-11-2018   #7


بسمة امل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3983
 تاريخ التسجيل :  Dec 2016
 أخر زيارة : 08-02-2022 (03:16 PM)
 المشاركات : 3,107 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



يتراقص مُتَصَفِحي فرحا بَمَرُوَرَكُم.. الشَجِيْ..
وَأَحْرُفُكم.. كَالْنَّدَى بَيْن أَوْرَاقِي..

شُكراً لتَوَاجُدِكُم.. الَرَاقِي’ ♥


 

رد مع اقتباس
قديم 13-01-2019   #8


عروبة وطن غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4510
 تاريخ التسجيل :  Oct 2018
 أخر زيارة : 19-10-2021 (11:18 AM)
 المشاركات : 24,029 [ + ]
 التقييم :  46206
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Darkred
افتراضي



جزاك الله خيرا على هذا النقل الطيب


 

رد مع اقتباس
قديم 17-01-2019   #9


زهرة ايلول غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4519
 تاريخ التسجيل :  Nov 2018
 أخر زيارة : 28-04-2024 (05:49 PM)
 المشاركات : 30,311 [ + ]
 التقييم :  47332
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Blue
افتراضي



بارك الله فبك ونفع بك ..

اللهم اجعل القرآن ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء أحزاننا
اللهم اجعل القرآن حجة لنا ولا تجعله حجة علينا
اللهم اجعلنا ممن يقرؤه فيرقى ولا تجعلنا ممن يقرؤه فيزل ويشقى
اللهم ارزقنا بكل حرف من القرآن حلاوة وبكل كلمة كرامة وبكل أية سعادة وبكل سورة سلامة وبكل جزء جزاءا
اللـهم ذكرنـا مـنـه ما نَسيـنا وعلمنا منه ما جهـلنا


 

رد مع اقتباس
قديم 28-02-2019   #10


سَجَى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4550
 تاريخ التسجيل :  Feb 2019
 أخر زيارة : 25-11-2022 (08:40 AM)
 المشاركات : 22,175 [ + ]
 التقييم :  40456
لوني المفضل : Gray
افتراضي



.
،












جزاك الله خيراً
و جعلهُ في ميزان حسناتك .


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
القرأن, الكريم, كلمة

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الرياضة والصوم في الشهر الكريم .. الوافي ۩۞۩ هبوب الطب والصحة العامة ۩۞۩ 7 منذ 5 يوم 10:14 PM
مقدمات في القرآن الكريم الوافي القرآن الكريم وعلومه 9 15-04-2024 04:26 AM
كُلمَآ أحَسستْ آن ألدنيَآ ضَأقت عَليَك الوافي ۩۞۩ هبوب نفحات إيمـــانيــة ۩۞۩ 7 20-01-2024 05:52 AM
كود التسجيل - طلب كلمة المرور - تفعيل العضوية - طلب كود التفعيل - اتصل بنا admin ۩۞۩ هبوب تطوير المواقع والمنتديات ۩۞۩ 6 29-11-2023 11:21 AM
طريقة عمل كلمة مرور على قسم معين | وضع كلمة مرور على منتدى معين الوافي هبوب شرح خصائص المنتدى 6 04-11-2023 05:52 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML


أقسام المنتدى

۩۞۩ أناقـــة بنات ♣ نون النسـوه ۩۞۩ | ۩۞۩ آرشيف المواضيع المكرره والمحذوفات ۩۞۩ | ۩۞۩ هبوب إستقبال الأعضاء الجدد ۩۞۩ | ۩۞۩ التنمية البشريه وتطوير الذات ۩۞۩ | الاقسام العامة | الاقسام الاسلامية | ۩۞۩ صوتيات ومرئيات هبوب الاسلامية ۩۞۩ | ۩۞۩ مدونات أعضاء هبوب الخاصة ۩۞۩ | ۩۞۩ هبوب تطوير المواقع والمنتديات ۩۞۩ | ۩۞۩ هبوب الديكور والأثاث المنزلي ۩۞۩ | الأسرة والمجتمع | ۩۞۩ هبوب القرارات الإدارية والتكريم ۩۞۩ | هبوب الشيلات والقصائد الصوتيه | ۩۞۩ هبوب الفتوشوب وملحقات التصميم ۩۞۩ | ۩۞۩ الحيوانات والطيور والنبات والطبيعة ۩۞۩ | ۩۞۩ التهانى والاهداءات والمناسبات ۩۞۩ | ۩۞۩ هبوب ذوي الأحتياجات الخاصة ۩۞۩ | فعاليات ومسابقات الأعضاء | ركن تواصل الاعضاء | ۩۞۩ هبوب الكمبيوتر والبرامج ۩۞۩ | ۩۞۩ هبوب عالم الرجل ۩۞۩ | ۩۞۩ هبوب الطب والصحة العامة ۩۞۩ | القرآن الكريم وعلومه | ۩۞۩ خاص بتطوير منتدى هبوب الجنوب ۩۞۩ | مطبخ أعضاء هبوب والوصفات التحضيريه | ♔ الأقسام الإدارية ♔ | التصميم والجرافيكس | ۩۞۩ كوفي اعضاء هبوب الجنوب ۩۞۩ | ۩۞۩ هبوب السيارات والدراجات النارية ۩۞۩ | ۩۞۩ تصاميم أعضاء هبوب الحصرية ۩۞۩ | ۩۞۩ مرافئ كتابات الأعـضاء بأقلامهم ۩۞۩ | مجلة هبوب الشهرية | الأقسام التعليميه | ۩۞۩ هبوب التربيه والتعليم واللغات ۩۞۩ | الشباب والرياضة | هبوب طلبات التصاميم | ۩۞۩ هبوب الاقتراحات وشكاوي الاعضاء ۩۞۩ | هبوب الرياضة العربيه | ۩۞۩ فواصل واكسسوارات تزيين المواضيع ۩۞۩ | الأقسام التقنية وتكنولوجيا البرامج | ۩۞۩ هبوب الجوالات بانواعها وتطبيقاتها ۩۞۩ | طلبات الاعضاء وتغيير النكات | الاقسام الأدبية والثقافية | هبوب شرح خصائص المنتدى | ۩۞۩ الرسول الكريم والصحابة الكرام ۩۞۩ | ۩۞۩ هبوب التراث والشخصيات التاريخية ۩۞۩ | منتدى الحج والعمرة |




Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع

Security team

This Forum used Arshfny Mod by islam servant