- تعدّ عشبة العشرق من المليّنات التي تساعد على التخفيف من الإمساك عن طريق تحفيز حركة عضلات الأمعاء وتسهيل مرور البراز، وعادة ما يستغرق تأثيرها ما بين 8 - 12 ساعة.
- أشارت دراسة طبية إلى أن استخدام المليّنات مع عشبة العشرق يساعد على تخفيف الإمساك بشكل أكثر فعالية لدى كبار السن، مقارنةً بمن أخذوا الملينات دون عشبة العشرق. لكن يجدر التنويه إلى ضرورة استشارة الطبيب قبل استخدام عشبة العشرق.
تستخدم عشبة العشرق للتخفيف من أعراض البواسير، تهدئة القولون العصبي بالإضافة إلى زيادة إفراز السوائل في الأمعاء، ممّا يزيد من الإفراغ المعوي، وبالتالي تقليل الإمساك لدى مرضى القولون العصبي؛ إلا أن هناك حاجة إلى المزيد من الدراسات لإثبات هذه الفعالية.
-يكثر استخدام عشبة العشرق للبشرة لما تحتويه من فوائد مبهرة تساعد في العناية والاهتمام بها؛ فهي تزيد من مرونة الجلد وتعيد شباب البشرة، ويتم الاعتماد عليها في إعداد الخلطات الطبيعية بصفة مستمرة.
-تساعد عشبة العشرق في علاج الالتهابات الناتجة عن كثرة التعرّض لأشعة الشمس نظراً لاحتوائها على بعض المواد المضادّة للالتهابات والزيوت الطيّارة مثل التانين والأسيتون.
-تساهم عشبة العشرق في علاج الأمراض الجلدية المتنوّعة التي تداهم البشرة مثل الإكزيما والصدفية نظراً لاحتوائها على مضادات للأكسدة.
-تقضي عشبة العشرق على حب الشباب والبثور، وكذلك على الرؤوس السوداء التي تصيب الوجه بكثرة نظراً لاحتوائها على مضادات للأكسدة والبكتيريا.
-تساعد عشبة العشرق في التخلص من الشوائب والأوساخ المتراكمة في مسام البشرة نظراً لاحتوائها على مضادات للبكتيريا والفطريات.
-تساهم عشبة العشرق في تسريع شفاء الحروق والتئام الجروح.
-تعمل عشبة العشرق على تأخير ظهور علامات التقدّم في العمر ومنع ظهور التجاعيد وترهّلات الجلد.
-تساعد عشبة العشرق في شدّ البشرة والجلد وزيادة مرونتها وحيويتها.
-تساهم عشبة العشرق في ترطيب البشرة والتخلص من الجلد الميّت عن طريق عملية التقشير وتحفيز الجلد على التجدّد.