عندما ينتابك شعور إيجابي ، تشعر أن هناك مشاعر أخرى مصاحبة له..
فمثلاً ، إذا سمعت خبر جعلك متفائلاً ، ستشعر بالسعادة والرضا أيضاً..
وسيشرق وجهك ، وينير قلبك ، وستشعر ببهجة تريد أن تشاركها ، أي ستشعر بطاقة عطاء كبيرة..
هكذا هى المشاعر الإيجابية ، صحبة صالحة لا تتفرق ،
تحب نشر الخير والسعادة..
ولكن المشاعر السلبية هى الأخرى لها أصدقاء ، أصدقاء سوء صعب تفريقهم للأسف..
فالغيرة مثلاً ، تجر معها الغضب والغل والحقد والحسد
يتحركون معاً ، فيبهت الوجه ، ويسود القلب..
ويشعر الانسان بظلام ، ربما نثره على غيره حقداً وكراهية..
أو تركه ينهش فى روحه نهشاً..
لذلك..
إنتبه لأى شعور تشعر به ، لأنه سيكون مصاحباً بمشاعر أخرى صديقة له..
إن كان إيجابياً فمرحباً به..
ولكن لا تبالغ أيضاً ، فتجد نفسك تعطي وعوداً لا تقدر على تحقيقها..
وإن كان سلبياً فلا مرحباً به..
حاول بكل ما استطعت من قوة أن تنهيه ، قبل أن يحضر معه زبانيته ويكون الخلاص منه صعباً..
إنتبه لمشاعرك ، حافظ على سلامة قلبك..
تحيه معطرة بالورد
اهديها لكم على هذا الموضوع القيم
راق لي جداا ماقرأته هنا
شكرا لكم على جمال طرحكم
ننتظر جمالا كهذا الجمال وأكثر
أطيب التحايا وارق المنى
سيدي
اصبح اختيار الصديق الصالح كاختيار شريك الحياة
فاختيار الصاحب الصالح في هذا الزمان ليس بالامر السهل
يجب ان نختاره في تاني وهدوء لان هذا الصاحب اما ان يقودك الى الجنة
واما الى الجحيم اسلم موضوووع وطرح رااائع
يعطيك العافية وسلمت الاياااادي اشكرك لجلبك وطرحك المميز
بانتظااار جديدك تحيتي وتقدير دمت وكون بخير