مَوضُوع يبلُغُ بِنا مَبْلَغَ اِستفزاز
المَحَابِر ، و أُبصِر عَجِزِي في الكَتابة
فَقَد أخذتَ منِّي القراءة / كُل طاقة ..!
..
بِما أنّ أحدهم كان هذا المَدَدُ سببًا في تأثيره
فأنت ( رَائِع ) قِلّة من يَنُوبُ عنهم الإحساس
في تتمَّة الفِكرة .
/
بدايَة :
مرحلة التعارف و اِستكشاف المَجهُول
أُحيطُ بِكْ / تُحِيطُ بِي
أحيانًا يكون الإندفاع مُكتظٌّ بِنَا
ولا نَعِي إلّا بعد أن يتمكَّن مِنَّا التسرع ..!
يبدأَ سيناريو الأماني
بِما يليقُ ومالا يلِيق
نتدحرجُ في فوهةِ بُركان
و يُرهقنا السعير
ومع ذلكَ نُجَازِف ..!
" المشهد الثالث "
لا تعليق
أُظنني غارقةً فيهِ مُنذُ فترة
ليسَت ببعيدة .
..
سأكتبُ في الحب قَدَرِي
و سأتمسكُ بهِ حتى آخر سقوط
إمّا أن أنال
أو أمُوت ..!
لا مجالَ للظروف ..
وصِدقاً أيُّ شخصٍ يرى بأن القدر لمْ يُنصفه
كان هو بنفسهِ سبب نهايته ..!
لا يكفي أن تحب
ناضِل
ناضِل
ناضِل
كُن فارسها ، و جيشها الغفير
و أنتِ كُوني ( سيّدة بَيتهِ و قلبه )
مسائك مختلف تماما كـ قلمك ونبض حرفك وجنون احساسك ..
_
بدايه تعبت كثير لانو المتصفح عندي مايفتح موضوعك البته
فغيرت المتصفح ودخلت وان شاء الله مااتعب في كل مرهه
_
مشاعرنا ليست ملك لنا هي تنساب خلف من نشعر معهم بشعور مختلف
او من نشعر لوهله بأنهم هم النصف المكمل لنا في هذه الحياه
.
فهناك يحدث قراءة
وربما جذب فالاسلوب
وربما تجاذب
وربما تعارف
_
يأخذنا السهر الى الحلم
والى المراقبه الدائمه
والى المتابعه لكل شيئ منه
وتصل للبحث عن الطرف الاخر دائما
_
يحدث احيانا اندفاع
الى شعور متبادل
الى علاقة جميله
واقتراب بشكل مختلف
وتصل احيانا الى عهد بالحب
.
.
تتعرض العلاقه الى اختلافات
وغياب متقطع وربما هروب
وعثرات وربما رحيل
_
فهناك ثغرات كثيرة مسؤؤله عن الاستمراريه او الرحيل
كـ التفكير مثلا ومدى التحمل والصبر ع الزوبعات التي تقصف العلاقه
وايضا هناك اشياء كثيرة
_
ليست كل تجربه اولى مصيرها الفشل
فأن وجدت مقومات البقاء في الطرفين ستستمر
ففي كل علاقه يوجد مايكدرها فلا بد من تخطيها وتجاوزها بكل حكمه
_
في لحظة ذكرى لـ ظرف يماثل هنا نتذكر الحبيب الاول
ولكن ليس دائما يبقى الحب للحبيب الاول
...
ممتنه لك ع الموضوع الراقي الذي ربما اخذ الوقت والتفكير واشياء اخرى
هنيئا لهذا الصرح تواجدك فيه واتمنى اكون وفقت في ردي بما اراهه انا
بِسْم الأله العظيم رب موسى وإبراهيم
وسلاماً على من دوُن وعلى من يقراء صُحف الذروة
والتجسيد بِكُل مشهد ...
تتطلب الحياة / الكثير ..
والأقدار ميسره لا مخيرين فيها وللباري الحكمه
يُدركها الشخص بعد مُده ..
..
هُوَ وَ هِي :
- المَسؤل فِي البِناَء وَ الإِنهيِار .؟
لا أحد ..!
كلاهما مسيرين أقدارهم بيد
رب عظيم .. وجهة نظر ..أختلاف في الرائي
تضارب ومن ثُم نهاية
- التَجرُبة الأُولى فِي الغالِبْ لآ تستمِر وَ مصيِرهاَ الفشَلْ .؟
ليس كُل التجارب ...ابداً
هذا غير صحيح .. البعض من التجربة الأولى كونوا
أجمل ثنائي ومستمرين .. القدر يلعب في الأختيار
يا ابريل ...
- ماَ الحُبْ إلأَ الحَبيبَ الأَولي .؟
أخالفكم الرائي ... وعن تجربة
الحُب يأتي ويستمر لمن يستحقه ..
دعوا مركب الحياه يسير ولا تيأسوا أو تلوموا
انفسكم ..مسيرين لا مخيرين