19-03-2019
|
#572
|
..
وتسهرني تفاصيلك
وعيني حزنها ضافي
وأغنّي لك ..
وأناظر فالسما وأقول :
متى ترجع قمر ليلك؟
متى تسقي عروقي جيّتك
هذا الضما كافي !
وأنادي لك ..
بصوتٍ كل أبوه أشواق
ويصحى دمعي الغافي
ولا يلقى : مناديلك!
خذيت العمر وسنينه
وباقي لي مجرّد "ذاكرة"
تعشق : تفاصيلك !
/
|
|
..
مزدوجة
كالمغفرة والذنب
/
|
|