24-08-2019
|
#367
|
تعبتُ الآشتيآق'
بل الاشتيآقُ تَعِبَ منّي،
أُود الكفّ عنه؟
ولكنه يورآودني في حلّي وترحآلي'
يأبى أن يترُكني وحيدة!
مآ باله ياترى؟
يأسرني بين جُدرآنه'
ويأبى أن يتركني حُرّه!،
كُلمآ رآني صآمته؟
يأتي إليَّ بذكريآته '
التي حُفرت بأعماقي،
يأتي بأشخآصها!
اللذين يشبهون الجنة،
يأتي بأروع لحظآت حياتي معهم'
يأتي بألمه ؛ ألم الاشتياق!،
مُحآل أن ينتهي الآشتياق
إلى أن أنتهي أنآ
|
|
|
|