07-03-2019
|
#2
|
.
،
آنَ أن يَكُفَّ الزَّيفُ عنّا ، عَنَاءَه
و لطالما كَابدت الأحلامُ التعثر نحو التحقيق
أيُدرِكُ المَوت أنّنا منهُ بَرَاء
و أننا لا نهابُ يَبابهُ السَرمد على رفوف ذاكرةٍ
تدعوا " أريحوني " كفى .
...
الصولجان / إكتبي دومًا ، أوّد التنفس كما الآن
( مُبهرة + ختم ) .
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة سَجَى ; 07-03-2019 الساعة 06:29 PM
|
|