منتديات هبوب الجنوب - عرض مشاركة واحدة - لكْ معي بَ آكثر تفآصيلي [ ملـآمح ] . . ْ
عرض مشاركة واحدة
قديم 05-04-2011   #27


الصورة الرمزية :. Gfon .:

 
 عضويتي » 1457
 جيت فيذا » Oct 2010
 آخر حضور » 23-10-2011 (07:01 PM)
آبدآعاتي » 201
 حاليآ في »
دولتى الحبيبه »
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » :. Gfon .: will become famous soon enough:. Gfon .: will become famous soon enough
اشجع
مَزآجِي  »
 

:. Gfon .: غير متواجد حالياً

افتراضي رد: لكْ معي بَ آكثر تفآصيلي [ ملـآمح ] . . ْ



اقتباس:
و ما كانت تجربة بل هي حياة و عُمر بأكمله .. أصعب ما قد تعاني منه الأنثى شعور الاحتياج .. ويقتلها التعبير عنه =/ ويألمها حد الوجع .. ويوجعها حد الشبع .. ويشبعها حد الإختناق .. إعلم أنها تموت حينها ألف مرة .. فإن لبِّيت لها تلك الرغبة .. قد تعود فيها الحياة .. وإن حصل العكس .. فلا تعتقد أن باستطاعتك إحياؤها مرةً أخرى .. فالتجاهل لها متعبُ جداً و حينما أتتنفس تتكرر محاولاتي المستميتة أن أبعد رائحتك المنتشرة في ذرات هوائي ولكنني للأسف - لا أستطيع - ! فذكرياتك متشبعةٍ بها .. و في كل مرة أختنق .. أعتقد بأنكَ مصرُ على قتلي يوماً .. إما خنقاً وإما حنين أريدُ أنْ أبكي قليلاً لكي أكونَ بخير ثم أكفكف أدمعي وخيباتي وأعود كما يظنني البعض قوية .. أشعر برغبة ماسةٍ للبكاء .. فقد سلب بعضي مني .. جرحي غائرُ جداً ولا يستطيع كائنٍ فهمه .. أجد صعوبة بالبوح .. وألوم نفسي كثيراً حين أقوم بذلك .. أكره اللحظات التي أكون فيها بهذا الضعف .. فحينها لا أريد أن يراني أحد .. ولا يشعر بي أحد .. أريد أن أكون وحدي .. وحدي فقط .. أكتبك على الورق وأضعك أمامي ( لـْ أبكي ) أكتب اسمك , تاريخ ميلادك , ملامحك , ابتسامتك صديقك المقرّب , رقم هاتفك , مطربك المفضّل , اغنيتك المفضّله . هواياتك , ميولك صوتك , ضحكتك , كلماتك المعتادة , حزنك , فرحك , ساعات نومك , فنجان قهوتك تعبك , راحتك , نسبة مناعتك , قائمة أولوياتك التي استثنيتني منها وغيابك كنت أكتب غيابك لأنه أكثر شيء يدل على حضورك " أنت والغياب " وجهان لعملة واحدة , كنت أستحضرك بكل ما أوتيت من قوة وأبكيك , أُُبعثر الأوراق حولي وأتحدث إليك وأبكي كل شيء قابل للسقوط من الذاكرة إلا أنت .. عمر بأكمله بخيباته وهزائمه وانتصاراته سقط من ذاكرتي و( أنت ) كما أنت , لم تسقط .. ومساحتك بِ ذاكرتي اتسعت جدًا ثمة جراح لا تندمل مع الزمن ولا تبرأ ولا تتوقف عن النزف . لقد أصبحت أحاول و بشدة أن ابتعد عن كل ما قد يُسبب لي ألم أو جرح أحاول أن أغمض عينايّ عن ما يحدث و انسى أنيّ كائن حيّ يشعر و يتألم ك الآخرين أنا أخشى من مساحات الظلام التي تزداد في داخلي , أخشى أن أأذيني أو أأذي من حولي حين اتوه و يُعتمّ عالمي . قل لطيفك الملتصق بيّ أن يرحل , هو لا يذكرني إلا بِ ألمك , واهاناتك و ظلمك - ذات يوم همست لك : كُنْ معي , بِ ربك ألم تتذكر رجائي قبل أن ترحل ؟! - بيني وبينك : أختَنقْ عندما أنطق اسمك يومًا ما .. سَ تشعر بِ إنك لم تخسر " مجرد أُنثى " أنت خسرت ما لا يُقَدّر بثمن خسرت التي لن تتكرر أبدًا خسرت التي لم يخلق الله لها عوضًا خسرت " وطن " لن تشعر من بعده بِ معنى " الانتماء " خسرت .. ولن تشعر بِ فداحة خسارتك الآن سَ تشعر عندما تحتاج إلى السعادة ولا تجدها سَ تشعر عندما تبحث عن الدفء ولا تجده سَ تشعر عندما يمضي يومك بلا احساس سَ تشعر عندما يمضي عمرك بلا أحلام سَ تشعر عندما تتمنى الوفاء ولا تشم له رائحة سَ تشعر عندما تجد كل شيء لا تريده وتفتقد كل شيء تريده سَ تشعر عندما تسأل عني ويقال لك " رحلت " سَ تشعر .. ولكن شعورك حينها لن يغفر لك ذنبًا . الى الهاوية.. الى الهاوية .. أيتها الذاكره البغيظه , لأنسى خمس أعوامٍ من عمر قلبي لأنسى ثقبْ إنتظاري وَ إجحافَ الريح المقبله من رئة عُمري .. الى الهاوية .. أرهقني ترتيبُ الحنينَ أرهقني وَ أَقلقَ مرقدي ..أَختمرْ عقلي بعطركَ الذ توه متُ أَنهُ الياسمين أَيتعطرُ الرجالْ بِ الياسمين , سُحقاً يآ أنفيَ تخلقُ الضوضاءْ وتشهي الأشياءْ الغير حقيقيه ! أَتكومُ في الظلْ وَ أُعري قلبي وَ أَنسج قطعة صوفٍ لشتاءٍ مُقبلْ هديةً للوهمْ ليتدفئْ .. يقول جبران خليل جبران :" النسيان شكل من أشكال الحرية " وأنا مازلت مُقيدة بك , مُقيدة بقلبك , برجولتك , بحنانك المُختلف منذ أحببتك وأنا مُقيدة بك , لم تمنحني حريتي بأي شكل من الأشكال قيدتني بكل شيء وقيدت كل شيء فيني و ( رحلت ) إلى حيث لا أعلم قيدتني بوعود لم يلتزم بها سواي , تركتني بطريق ولم تعلمني كيف أسير به وحدي ولم تعلمني كيف أعود من حيث أتيت بي , قيدتني حيث تركتني العالم يتحرك حولي , وأنا ثابتة بوفاء , ما تحركت يمينًا ولا شمالًا كمْ كنْتُ أتَهندْم لـ أَجْلِكْ وَأنتَ غَآئِبْ أضَعُ العِطرَ الذَي تُحبْ وَ ارّتَديِ اللّونْ الّذي تُحبْ ! وَ أنْظُر الى َشَكلِي فيِ المرآه كَي أتَخيِلكَ وَأنتَ ترآنِي بَ إيّ حلَّه سَ أبدوَ حينَ تَضعْ يَديكَ على خَآصرتيِ وَ أينَ سَ تُقَبِلِني/ عَلى عيني أمْ وَجنَتيّ أمْ على َعُنقيِ وَأبْتَسمْ خَجلآ مِنْ تَخَيُلِي لـ أنفَآآسِكَ قُرْبِي ! كُل هذآ وَأنتَ غَآئبْ ..........تَخيّلْ ! واقول لنفسي لآ يحتآجنُي ك/حبيبه .. [ فقط يشبع فرآغه العآطفي ] يحتآج .. أن يشعُر ب/وجود أنثى تحيآ وتموت ل/ أجله ..! حب أمتلآكٌ .. أنثى خٌلقت ل/يمتلكهآ لم يُكسبني غيابك المُعتاد " مناعة ضد الوجع " بل ازددت به ضعفًا , وهنًا , موتًا يوم , اثنين والثالث من غيابك , أُصبت بالحمى .. درجة حرارة مُرتفعة , ألم بِ المفاصل رغبة بالنوم ,خمول , شهية مُنعدمة وغير قادرة حتى على تمرير الماء أحاول أن أتماسك وأقف ولكن حتى التمثيل ما عُدت عليه قادرة كتبت إليك رسائل وهمية على الورق عل الله يُشعرك بها وأنت هناك اعتزلت الحديث حتى لا يُثير صوتي شك من حولي تقمص صوتي الحزن " هذا آخر ما فعله غيابك " صوتي يُحرض كل الأشياء على البكاء , وفي أحيانًا كثيرة يُحرضها على الموت لذا قررت الصمت مدى غيابك , و أن لا أتحدث حزينة أنا .. متى تعي ب إنني حزينة جدًا .. متى تعي بأن عمري مضى بين قسوة حضورك وبين غيابك أهديتك قلبي وحينما اكتفيت منه ب أقرب رصيف انتظار ألقيت به وكأنه لم يمنحك نبضه ذات يوم , وكأن عمرًا لم ينقضي وهو ملكًا لك وكأن أحلامًا لم تُبنى وكنت أنت لبنة الأساس , وأُخرى تنازلت عنها لأنها لا تُناسبك و كأن أحاديث كثيرة لم أحتفظ بها لحين ألتقي بك , وكأن صحة لم أفقدها بسبب الحنين المؤذي وكأن دموع لم أذرفها خوفًا عليك .. وكأن , كأن , كأن ..وكأنك رجل آخر , غير ذاك الذي أحببت بدأت أشعر ب إن غيابك ثقب ذاكرتي وتسرب منها كل شيء - عداك - كل ما أتذكره من تلك الليله أن الفراق كان أنسب الحلول حتى أتصالح مع نفسي وانني.. لم أنام أيضًا كنت فقط أتقلب وجعًا ../ كنت مختنقة بِك و أتذكر ايضًا بِ أنك لم تودعني بِ أمنية ولو كانت كاذبة لذا شعرت بِ إننا لم نفترق و لا يزال نص الفراق ناقصًا وحتمًا نحن الآن ب هدنة غياب - كل جمرة ليل هي رماد الصباح إلا جمرة غيابك الساكنة ب صدري .. - كلما تقدمت ب العمر إزدادت اشتعالًا - منَ يفهم ذَآتي ويفهمْ معنى الموتَ الذي يلحقَ بي و بكَ و بنا ’ من عليهِ أن يعتلي جبلاً دونَ أن يُربطَ بحبل ليشعرَ بِ الأمان هلَ أخبرك َأحداً أنْي مُصابهْ برهابٍ أجتماعي , " معكَ صار جلدي القلق , ووسادتي الوسواس " وأنا معكَ أُصبحُ راهبةً فقطْ ترتل التعاويذَ عليكَ .. ربي شَرد النساء من حوله .. ربي شَرد النساءْ من حوله وأعرف في نفسكَ تُتمتم كمْ أنتي جاهله , كمْ أنتي جاهله , عذراً أَتظنُ بأني لا أسمعكْ عذراً عزيزي أنا إمرأه صالحه لذلكَ لا يأخذكَ حديثْ منتصفِ الليل وتمتدُ لغتكَ الى الفضاءْ ويسمعها القاصي والداني .. أخطأتْ كثيراً حينما فكرتْ أن أعتزلكْ وأخطأتُ أكثر حينما جعلتُ كبريائي يَقودني نحو الظلامْ الكل يشكْ أني ولدت في قالبٍ ثلجي !! فَ كم اتقن رسم الهدوء .. و الإبتسامة بتعقل .. و لكني في الحقيقة ... اعاني الكثير من الأعاصير المثاره داخلي .. فيا منْ يغبطني !! لآ تتعب نفسك .. اعاني مثل ما تعاني .. و اكثر .. و لكني اعتدت على كبتْ ما أشعرْ الجميع يعتقد ب أنني الأنثى الخارقة الأنثى التي غلبت الذاكرة وانتصرت الأنثى التي لا تؤلمها الذكرى وتبتسم رغم كل شيء الأنثى القادرة على أن تتجاهل الماضي ب كل أوجاعه الأنثى الإستثنائية . . . ! و - أنا - ما كنت يومًا خارقة بشيء سوى تمثيل النسيان وإدّعاء الامُبالاة رحل مارس ولم يأخذك معه كما أعادك لي , رحل بعد أن ضحك على كل كلمة كتبتها بِ غيابك رحل وهو يعلم ثمن هديته لي , رحل وهو يعلم بِ إنه تركك بِ أيدي أقل ما يُقال عنها " أمينة عليك " مارس الذي منذ قدومه وأنا لستُ أنا , كلما تقدم يومًا شعرت ب إنني أقترب من أمرٍ ما مارس الذي كان يترقب موعده منذ أواخر فبراير ليُفاجئني بك , ليضعك أمامي ويسألني " أيُعنيكِ هذا الرجل القادم معي ؟ " كنت تقف بِ جانب ذلك الشهر كما أنت , لم تتغير كثيرًا , سوى إنك عُدت لي كما أحببتك سابقًا , عودتك بِ مارس لم تكن ك غيرها , وسعادتي بك لم تكن ك غيرها بِ عودتك أيقنت بِ إنني لم أكن بالشهور الماضية سوى جسد يدّعي الحياة تأملتك ووضعت سبابتي على كل الأفواهـ المُزدحمة حولي ورددت بِ رجاء : لا أريد أن أسمع شيئًا , مُتنازلة أنا عن كل الأعذار التي في جعبته و سَ أصوم كفارة قسمي بِ إنني لن أعود وإن عاد, سَ أفعل كل شيء .. كل شيء .. كل شيء ولكن هو .. .. .. ( يبقى معي ) كنت سعيدة أنا بك , وأختنق كثيرًا كلما تخيلت شهر أبريل وبين يديه مارس الحنون ليُخبرني بِ إن مارس وعودتك لم يكونا سوى كذبته " كذبة أبريل يُقال : ب إن شهور السنة أُصِيبَتْ ب عدوى من أبريل وغدتْ أيامنا - كذبة - و .. يُقال ايضًا : ب إن الفرح -الحب - الأمل - الوفاء - التضحية " مُجرد كذبات صغيرة تُغلق بها أفواهنا " وايضًا يُقال : ب إن النسيان أمر لا يحدث أبدًا و.. هو مُجرّد كذبة و يُقال : ب إن المرأة تتصرف بلا عقل عندما تُحب و يقُال : ............... ؟ ! و يُقال : من المستحيل أن تحصي كم مرة تكررت كلمة يُقال على أسماع الناس ف ليس كل ما يُقال يُصَدّقْ وأنا أؤمن ب إن كل ما يُقال بعد كلمة - يُقال - كذبة : ) - أن تصل رغبتي ب الأنشغال عنك حد الحديث الفارغ . . و الأسلوب الأجوف / أصل أنا إلى سقف ظلم نفسي وأتجاوزه أيضًا تخيل أنني أتحدث وعلامة تعجب تقلص ملامح من أمامي .. ! وأعينهم تنظر إلى الحديث الملقى وكيف انه لا يناسب صوتي أبدًا غيابك جعل مني أُنثى مُزيفة استعارت - حديث فارغ , ضحك أكثر , دموع أقل , فرح أكبر من مقاس قلبها , حزن بسيط جدًا , أحلام / أوهام , أُمنيات صاخبة - استعارتها لتوهم من حولها ب إنها على قيد الحياة ! والوهم مُستمر مع تعثُرّي ب تلك الأشياء / غيابك - كل الأشياء متواطئة مع الزمن وغيابك - المسافة الفاصلة بين آخر ضحكة صادقة وبيني هي مسافة غيابك - الزمن الحقيقي للفرح المُدّعى والسعادة المصطنعة والأمل الوهمي هو الزمن الفاصل بين آخر حديث بيننا وهذه اللحظة - المدة الفاصله بين أول حلم توارت جثته وبين آخر حلم أجهضه رحم أحلامي هي مدة غيابك - نصف عمري [ غيابك ] - نزع القدر قطعة الحب من فمي قبل أن أتذوقها ورددت ك محاوله قد تكون ناجحه للصبر ( وعسى أن تكرهوا شيئًا وهو خيرًا لكم ) و قد تكون تلك القطعة مشبعة ب الكحول ف أنا أسمع كثيرًا بِ إن الذين يهيمون بِ الحب - سُكارى - و.. كانت المحاولة فاشلة ب جميع المقاييس اللهم إني حاولت ، اللهم فـَ اشهد قُلت لي يوماً : لا يمكن أن ينتهي الحبُّ بكُره , ويستحيل للغياب أن يسلبَ حُباً صادقاً معه .... وَمن فرط ما أردت الايمان " بك " , حاربت كل نزعات الحقد وأنانية الانتقام / وشّر الغيرة ... ونكرانك ... اليوم , أرسل لكَ عبر " الغيآب " كلمة : ( أكرهُك ) !! لا لأنك ( لها ) , ولا لأني لك مجرّدُ ( أخرى ) , لا لأنك حين أخترتَ الرحيل أتقنت الغياب , و لا لكبائر كذباتك !! أكرهك ,, لأنك تركت بصمتكَ في كُلّ الأشياء حولي , وزرعت نفسك في كل من يعبرني بعدك , لأن كل الأغنيات تعنيك , وكل الأحاديث تذكرك ... أكرهك ,, حين يخيّل إليّ أن كل الرجال أنت , فأكرههم وكل النساء أخذتك منّي , فأحاربهم .. أكرهك ,, لأنك أجبرتني على البوح مرّه .. و أخذت بدمعتي على ادمان الافصاح لك .. حتّى اعتدت بعدك " ثرثرة الأحزان " على مسامعهم .. أكرهك ,, لأنك أرغمتني على السهر معك ليلة .. وأطلنا أحاديث الحب ليالي .. حتّى باتت أذني تتحسس همس الريح , وصرير الأبواب .. أدق الأصوات تحرمني سكون ليلي ورحمة نومي .. أكرهك ,, // لا لأنك رحلت ... بل لأنك ما زلت " باقياً " حين ابتعدت .. لا لأنك لم تعد إليّ .. بل لأنك لم تعدني إلى نفسي .... و أما زلت تعتقد أن حبي لم يكن صادقاً ؟؟ - اكرهك لأنك تعتقد ذلك - ربي , ارهقتني جرآحه , ولم أعد قآدرة على تحمل المزيد , . . ربي , من كان ينوي بي شراً , فَ اجعل شره يعود إليه , وَ اكفني من خلقك , فإن لآ طآقة لي تكفي للمزيد من الجرووح ! أنَا فعلاً , غيرُ قابلة للتواصل البشريّ . وَ آعود لَ آسكن مدآهيل الغياب


من جميل المشآعر التي قرأتها ~


 توقيع : :. Gfon .:






' هآدي مو عآدي , , سلمتْ الـآيآديْ '


رد مع اقتباس