منتديات هبوب الجنوب - عرض مشاركة واحدة - ظلمات يعقبها نور
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 12-11-2019
وفاء العهد غير متواجد حالياً
Bahrain     Female
 
 عضويتي » 4715
 جيت فيذا » Nov 2019
 آخر حضور » 11-04-2020 (04:22 PM)
آبدآعاتي » 5,068
 حاليآ في »
دولتى الحبيبه » دولتي الحبيبه Bahrain
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » وفاء العهد has a reputation beyond reputeوفاء العهد has a reputation beyond reputeوفاء العهد has a reputation beyond reputeوفاء العهد has a reputation beyond reputeوفاء العهد has a reputation beyond reputeوفاء العهد has a reputation beyond reputeوفاء العهد has a reputation beyond reputeوفاء العهد has a reputation beyond reputeوفاء العهد has a reputation beyond reputeوفاء العهد has a reputation beyond reputeوفاء العهد has a reputation beyond repute
اشجع
مَزآجِي  »
 
افتراضي ظلمات يعقبها نور



ظلمات يعقبها نور
الذي أخرج يونس من ظلمات بطن الحوت، قادر على أن يخرجك من ظلمات حزنك، والذي نجَّى إبراهيم من لهيب النار، قادر على أن ينجيك من لهيب همِّك، والذي شقَّ البحر لموسى فأغرق عدوَّه، قادر على أن يشق لك الصعاب، ويغرق يأسَكَ، ويرزقك أملَكَ، مهما بدت الأمور صعبةً، فهي على الله يسيرة، فثق بربِّك،﴿ إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ [يس: 82].

نعمة الابتلاء
قد يبتليك الله ليرُدَّك إليه ردًّا جميلًا، فلا تنظر إلى الابتلاء دومًا على أنه عقاب، فربما كان حبًّا من الله لك، فتقبَّل أفعال الله برضا وحبٍّ، وأدرك حكمة ربك، وعُدْ بقلبك إليه.



الأجمل قادم
لا تحزن؛ فبعد صقيع الشتاء وقسوة الخريف، يأتي الربيع ليمحو آثار برودة وقسوة الحياة، الأجمل قادم؛ لأنك تستحقُّ ذلك، فاستبشر خيرًا ما دمت على حقٍّ، وما دمت مع الله.



تفاءل بالخير
الذي أخرج ﴿ مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَبَنًا خَالِصًا سَائِغًا لِلشَّارِبِينَ ﴾ [النحل: 66]، قادر على أن يُخرج من بين مستنقع همومك وأحزانك فرحةً خالصةً تسرُّ قلبك؛ فتفاءل بالخير.



الموضوع الأصلي: ظلمات يعقبها نور || الكاتب: وفاء العهد || المصدر: منتديات هبوب الجنوب

كلمات البحث

برامج | سيارات | هاكات | استايلات | أكواد | الوان مجموعات | برمجه | منتديات عامه | العاب





 توقيع : وفاء العهد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ