منتديات هبوب الجنوب - عرض مشاركة واحدة - بين كتب الرقائق والتنميه البشريه
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 22-01-2020
ميرندا غير متواجد حالياً
United Arab Emirates     Female
اوسمتي
وسام وسام وسام 
 
 عضويتي » 4624
 جيت فيذا » May 2019
 آخر حضور » 10-04-2020 (12:04 PM)
آبدآعاتي » 7,921
 حاليآ في »
دولتى الحبيبه » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ميرندا has a reputation beyond reputeميرندا has a reputation beyond reputeميرندا has a reputation beyond reputeميرندا has a reputation beyond reputeميرندا has a reputation beyond reputeميرندا has a reputation beyond reputeميرندا has a reputation beyond reputeميرندا has a reputation beyond reputeميرندا has a reputation beyond reputeميرندا has a reputation beyond reputeميرندا has a reputation beyond repute
اشجع
مَزآجِي  »
sms ~
mms ~
MMS ~
 آوسِمتي »
اوسمتي
وسام وسام وسام   مجموع الاوسمة: 3

 
افتراضي بين كتب الرقائق والتنميه البشريه



بين كتب الرقائق والتنمية البشرية

▪️ كتب التزكية والرقائق تتحدث عن تقصير الإنسان وذنوبه ومعاصيه وكتب التنمية البشرية تتحدث عن تحقيق الذات واستقلالية الرأي والثقة بالنفس وغيرها.

▫️ هل حقق علماء التنمية البشرية إنجازاً عجز علماء السلف الصالح عن تحقيقه؟ أم أن كلاهما يكمل الآخر؟ فالتزكية والرقائق تطور الروح وتنقيها وكتب التنمية البشرية تطور الذات وتنميتها.

▪️ هل هذا الافتراض صحيح من الأساس؟ أم أن هناك إفراطاً وتفريطاً في المسألة من كلا الطرفين؟ فليس الإنسان مقصراً إلى تلك الدرجة التي تصورها بعض كتب التزكية والرقائق، وليس الإنسان بتلك الروعة التي تصورها كثير من كتب التنمية البشرية.

▫️ ربما لا يتعلق الأمر بأي منهما بقدر ما يتعلق بالطريقة التي نتناول نحن بها هذه الكتب، فالاقتصار على فن واحد أو الإكثار منه يغفل الجوانب الأخرى التي ينبغي أن يكون لنا حظ منها.

▪️ التوازن في تلقي العلوم والمعارف مهم بالقدر الذي يجب علينا تلقي العلم نفسه، فليس شيء أسوأ من الاستغراق في باب من الأبواب مقابل التقصير في الأبواب الأخرى، والتي قد ينتج عنها اضطرابا لدى المتلقي.

كلمات البحث

برامج | سيارات | هاكات | استايلات | أكواد | الوان مجموعات | برمجه | منتديات عامه | العاب





 توقيع : ميرندا



ثانكيو عروبة وطن ::56.:: ::2519::

رد مع اقتباس